cheerful young woman screaming into megaphone

يستمعون القول


يستحيل فهم القرآن دون فهم طريقة تفكير مؤلفه. ولهذا السبب اقتتل المبشرون بالجنة على تأويله وقبر ساجعه لم يجف بعد, ووجدت مئات التفاسير, ومئات التأولات

لا يمكن لأي منظر كهنوتي أن يفهم لماذا سيطر وصف محمد لاتصاله بالإله بصفات السمع والقول. وقلت حالات الرؤية رغم ورودها. وانعدمت حالات اللمس والشم والتذوق

تمثل الهلاوس السمعية علامة كاردينالية في اضطرابات الذهان. وتشكل غالبية الاضطرابات الإدراكية عند المريض. ورغم وجود بقية الأنواع كالبصرية واللمسية والتذوقية والشمية إلا أن النوع السائد هو الهلاوس السمعية

ولذلك ظهر التحيز الحسي للسمع في سجعيات القرآن. ووصف محمد ما يحدث منه بالاستماع وما يحدث له بالقول

أوردنا بعضا من الأدلة على سيطرة الهلاوس السمعية على الساجع في مقال سابق. وفي هذا المقال نورد أدلة أخرى

نذكركم أن النبي في الدين هو شخص يسمع اصواتا لا يسمعها أحد غيره ويرى أشياء لا يراها أحد غيره ويعتقد أنه تم اصطفاؤه من بين كل البشر. وهذا يتطابق تطابقا تاما مع أعراض المريض الذهاني علميا

 ما لا يرضى من القول

يقول الساجع

﴿يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسۡتَخۡفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمۡ إِذۡ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرۡضَىٰ مِنَ ‌ٱلۡقَوۡلِۚ ﴾ [النساء: 108]

ضلالة الاستخفاء تدخل ضمن ضلالات الإشارة. ركزوا جيدا

ما لا يرضى من القول. لماذا لم يقل ما لا يرضى من الأفكار؟ ولا ما يرضى من النوايا؟ لماذا اختار القول؟

لأن محمد يسمع أصواتا. يسمع اصواتهم تتحدث عنه. تسمى هذه بـ هلاوس الشخص الثالث حيث يسمع المذهون من يشك بهم وهم يتحدثون عنه بالسوء من وراء ظهره حتى لو كان بينه وبينهم مسافات شاسعة

وقد فسر الساجع سماعه لما يقولون رغم بعدهم بأن الله مكنه من ذلك. المذهون يدرك أنهم بعيدون وأنه هناك شيئا ما مكنه من سماع قولهم ويبحث عن تفسير. وهذا التفسير بالنسبة لمحمد هو الله القدير

نلاحظ هذا التفسير في قوله: يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله. رغم أنه حاولوا الاستخفاء إلا أنهم لم يتمكنوا من التغلب على الله الذي سمع (القول) ومكن محمدا من سماعه ايضا

يعيش المذهون في حالة بارانويا وخوف. ويشك في أقرب المقربين له إذا عارضوه مرة. وهذا ما جعله يصنع جماعة المنافقين بيديه ورجليه

فبعد أن آمن به أهل يثرب كان البعض يدلي برأيه ويعترض على بعض الأمور. ولأن المذهون لا يطيق تعدد الآراء ويريد الناس أن تكون على قلب رجل واحد فقد تولدت لديه ضلالات المؤامرة وولد دماغه نتيجة لها الهلاوس المؤيدة. وعندما قال لهم أنه الله أخبره بما قالوا-وهم أصلا لم يقولوا- عرفوا أنه كذاب. فتركوا الإسلام. لم يكن لهم إلا أن يروا الحقيقة. بالنسبة لهم هذا برهان كافي. لكن كيف يثبتونه للآخرين؟ فالآخرون صدقوا محمدا أنه سمع قولهم بمساعدة الله. اضطروا لإخفاء ذلك وعرفوا في أدبيات الكهنوت الوثنخافي بالمنافقين

من أسر القول

ونجد ضلالة الاستخفاء تتكرر في سجعيات أخرى.

﴿سَوَآءٞ مِّنكُم مَّنۡ أَسَرَّ ‌ٱلۡقَوۡلَ وَمَن جَهَرَ بِهِۦ وَمَنۡ هُوَ مُسۡتَخۡفِۭ بِٱلَّيۡلِ وَسَارِبُۢ بِٱلنَّهَارِ ١٠ ﴾ [الرعد: 10]

لا تفرق عند الله إسراركم واستخفاؤكم فهو يسمع قولكم الذين تسرون والذي تجهرون. لم يقل يعلم ما تفعلون. يعلم ما تفكرون. فقط ما تقولون. وانشغل بالاستخفاء. هذا تعبير قوي من الساجع عن ضلالات المؤامرة. إنه تحذير ضمني: إني أسمع ما تقولونه عني في سركم. لم يدرك قط أنها هلاوس سمعية نتيجة لانعدام الاستبصار بالأعراض في الاضطرابات الذهانية

كما ارتبط القول لديه بضلالات الغيرة

﴿يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدٖ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ ‌فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٞ وَقُلۡنَ قَوۡلٗا مَّعۡرُوفٗا ٣٢﴾ [الأحزاب: 32]

لا تخضعن بالقول. لم يهمه غير ذلك. ضلالة الغيرة تتولد معها هلاوس سمعية. وهو يسمعهن يتحدثن بشكل لين أو متغنج. فيصدر أمره بخصوص القول. فيطمع الذي في قلبه مرض. ومن هؤلاء المرضى يا ترى؟ إنهم صحابته ومرافقوه وأصدقاؤه المقربون الذين لديهم إمكانية التحدث مع زوجاته. لقد كان يشك فيمن حوله

لحن القول

وظهر القول مرتبطا بالاستخفاء والتآمر في سجعية أخرى

﴿وَلَوۡ نَشَآءُ لَأَرَيۡنَٰكَهُمۡ فَلَعَرَفۡتَهُم بِسِيمَٰهُمۡۚ وَلَتَعۡرِفَنَّهُمۡ فِي لَحۡنِ ‌ٱلۡقَوۡلِۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ أَعۡمَٰلَكُمۡ ٣٠﴾ [محمد: 30]

يبدو التشكك والبارانويا واضحة هنا. ليس متأكدا منهم. لكن هناك لحن القول. يستطيع التعرف عليهم من لحن القول. اللحن في الكلام يحدث عندما يسمع الشخص الكلام وكأن فيه خطأ في القواعد أو يحتوي على كلمات نشاز. وفي الأمراض النفسية يتواجد هذا العرض بكثرة لأن الكلام الحقيقي يتداخل مع الاصوات الهلوسية فيظهر له الأمر وكأنه لحن في القول

يوحي بعضهم

ويقول الساجع في مثال آخر على الهلاوس السمعية

﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا شَيَٰطِينَ ٱلۡإِنسِ وَٱلۡجِنِّ يُوحِي بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضٖ زُخۡرُفَ ‌ٱلۡقَوۡلِ غُرُورٗاۚ وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُۖ فَذَرۡهُمۡ وَمَا يَفۡتَرُونَ ١١٢ ﴾ [الأنعام: 112]

التخابر مع الشياطين معتقد زوري ضلالي لا يحدث في الواقع ولا يصدقه الشخص السليم. هذا المعتقد كان علامة بارزة في مرض الساجع. كان يظن خصومه يتخابرون مع الجن. وطريقة تولد مثل هذا المعتقد آلية معروفة في الطب النفسي: ضلالات ثانوية لهلاوس سمعية. يسمع الجن يتحدثون بالسوء والمؤامرات عنه مع خصومه. وكان تعبيره عن هلاوسه واضحا هنا: يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول. سماه القول. وسماه بالوحي. وذلك لأنه ايضا كان يسمع قولا من نوع آخر ويسميه وحيا. هلاوسه السمعية في الحالتين الشيطانية والملائكية اسمها وحي. لأنها في الحالتين قول. وهو يسمع هذا القول. وقد تحدث في سجعياته بوضوح عن وحي الشياطين

لا أعتقد أن شخصا طبيعيا يصدق قصة التخابر بين الإنسان والجن. وأنهم (يقولون) كلاما لبعضهم. هل يعتقد المسلم اليوم أن نتينياهو مثلا يتخابر مع الجن ويوحون له (القول)؟

لكنهم يصدقون أن أهل مكة كانوا يتخابرون مع الجن لأن مذهونا يسمع هلاوس قال لهم ذلك فصدقوه

وقد تكرر ذكر هذه الضلالة الزورية عن التخابر مع الجن في مكان آخر وزمن آخر

﴿وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا ‌خَلَوۡاْ إِلَىٰ شَيَٰطِينِهِمۡ قَالُوٓاْ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ ١٤ ﴾ [البقرة: 14]

هذه السجعية عن اليهود دليل على أن هذه الضلالة لازمته حتى بعد هجرته للمدينة. غالبا في الاضطرابات الضلالية أحادية الثيم كذهان النبوة أو ذهان الغيرة تختفي ضلالات وتظهر ضلالات وتظل ضلالة واحدة ثابتة: ضلالة الاصطفاء في حالة محمد

أتنبؤون الله بالقول

ويقول في سجعية هلوسية أخرى عن القول

﴿أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا يَعۡلَمُ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَٰهِرٖ مِّنَ ‌ٱلۡقَوۡلِۗ ﴾ [الرعد: 33]

أتخبرون الله بظاهر من القول؟ احتل القول لديه أهمية قصوى لا أهمية فوقها. ليس أتنبؤونه بالرياضيات؟ بعلم الفلك؟ بالنظام الشمسي؟ بالمجرات؟ بل بالقول. أتنبؤونه بالقول؟

وذلك لأنه يعتقد هلاوسه التي كان يسمعها هي قمة العلم. ولأنها سمعية فهي قول

يعلم القول

وتظهر القيمة الهذيانية العالية التي أعطاها للفظة القول في سجعية أخرى مهمة

﴿قَالَ رَبِّي يَعۡلَمُ ‌ٱلۡقَوۡلَ فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ ٤ ﴾ [الأنبياء: 4]

ليست يعلم النظرية النسبية؟ ولا نظرية الكم؟ ولا علم الفلك؟ ولا الرياضيات؟ يعلم القول

استنتج أن الله يعلم القول لأنه يسمع خصومه يتحدثون عنه وهم بعيدون جدا. لا شك أن الله من مكنه من ذلك. هو مريض وفاقد للاستبصار ولا يدري أنهم لم “يقولوا” ما ظن أنه سمعه. لا يدري أنها هلاوس سمعية. لم تكن العربية بأكملها في زمنه تحمل تعريفا للفظة هلاوس من الأساس

لاحظوا أنه تحدث عن نفسه بصيغة الغائب: قال ربي يعلم القول. وهذا عرض شائع في الذهان. وقد سماه أهل الترقيع بالالتفات. بينما يسمي الطب النفسي هذا الالتفات وخاصة الالتفات عن ضمائر أو صيغ المتكلم إلى الغائب أو المخاطب بـــ

paucity of possessive pronouns

ألقوا القول

ونرى الأهمية الضلالية المعطاة للفظة القول في سجعيات أخرى.

﴿وَإِذَا رَءَا ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْ شُرَكَآءَهُمۡ قَالُواْ رَبَّنَا هَٰٓؤُلَآءِ شُرَكَآؤُنَا ٱلَّذِينَ كُنَّا نَدۡعُواْ مِن دُونِكَۖ فَأَلۡقَوۡاْ إِلَيۡهِمُ ‌ٱلۡقَوۡلَ إِنَّكُمۡ لَكَٰذِبُونَ ﴾ [النحل: 86]

لاحظوا الاستعمال الغريب لعبارة فألقوا القول. يريد أن يقول فردوا عليهم. لكنه ينتقي عبارة خاصة جدا: ألقوا عليهم القول. الإلقاء كلمة تكافئ الوحي لدى الساجع: الملقيات ذكرا. يحتل القول أهمية ضلالية كبيرة لدى الساجع ولذلك هي فألقوا إليهم القول وليست فردوا عليهم أو أجابوا عليهم

حق القول

وهناك استخدام ضلالي آخر بارز للفظة القول في سجعيات القرآن. أطلقها على قيام الله بعمليات التدمير.

الله لدى محمد كائن قائل. كائن يؤلف السجع الذي يسمعه. كان كل ما يعتقد أن الله يقوله ويؤلفه يصل إليه على هيئة هلاوس سمعية فلماذا لا يكون الله بالنسبة له كائن قائل؟

وهكذا نجده يقول

﴿وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ‌ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا ١٦ ﴾ [الإسراء: 16]

حق عليها القول. وذلك لأن الله حين يدمرها سـ(يقول) كلمة سحرية خارقة فيتم التدمير. هذه علامة أخرى حيث تعطى الكلمات قوة سحرية. سيقول الله مثلا مسخيتم خنزريتم فيتحولون إلى خنازير. ولذلك حق عليهم القول

تكررت ضلالة الهلاك بالكلام في عدة سجعيات

﴿قَالَ ٱلَّذِينَ حَقَّ عَلَيۡهِمُ ‌ٱلۡقَوۡلُ رَبَّنَا هَٰٓؤُلَآءِ ٱلَّذِينَ أَغۡوَيۡنَآ أَغۡوَيۡنَٰهُمۡ كَمَا غَوَيۡنَاۖ﴾ [القصص: 63]

﴿وَلَوۡ شِئۡنَا لَأٓتَيۡنَا كُلَّ نَفۡسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰكِنۡ حَقَّ ‌ٱلۡقَوۡلُ مِنِّي لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ ١٣﴾ [السجدة: 13]

كما وردت في صيغة أخرى: وقع القول

﴿ وَإِذَا وَقَعَ ‌ٱلۡقَوۡلُ عَلَيۡهِمۡ أَخۡرَجۡنَا لَهُمۡ دَآبَّةٗ مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ تُكَلِّمُهُمۡ أَنَّ ٱلنَّاسَ كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا لَا يُوقِنُونَ ﴾ [النمل: 82]

وقع القول. سيطرت الهلاوس السمعية سيطرة تامة على طريقة تفكيره وعلى طريقة تأليفه للقصص. حتى الدابة تقول: تكلمهم

وقع القول

وتكرر استخدامه لتعبير وقع القول لوصف ضلالة الهلاك بالكلام

﴿وَوَقَعَ ‌ٱلۡقَوۡلُ عَلَيۡهِم بِمَا ظَلَمُواْ فَهُمۡ لَا يَنطِقُونَ ٨٥﴾ [النمل: 85]

وكسابقتها تظهر هذه السجعية سيطرة الهلاوس السمعية. هو يسمع وهي تقول. ولذلك كانت نتيجة وقع القول عليهم أنهم يفقدون القدرة على القول: فهم لا ينطقون. بينما الدابة أعلاه كسبت القدرة على القول: تكلمهم. يدور في حلقة طوفانية من الأصوات. تقول ويسمع

وصلنا القول

صدق محمد أن الأصوات التي يسمعها هي قول الله. فصار للفظة القول قيمة هذيانية عظمى. يقول في إحدى السجعيات مؤكدا أن ما يسمعه هو القول

﴿وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ ﴾ [القصص: 51]

يصف رسالته بأكملها بالقول. لأنها كلها مجرد هلاوس سمعية: قول تم توصيله

كررها مرة أخرى موضحا أن هناك من القول نوع سيء ونوع حسن

﴿ٱلَّذِينَ يَسۡتَمِعُونَ ‌ٱلۡقَوۡلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحۡسَنَهُۥٓۚ ﴾ [الزمر: 18]

النوع السيء سماه آيات شيطانية. وهي الأصوات التي نسبها للجن

واستخدم القول لوصف قرارات الله

﴿مَا يُبَدَّلُ ‌ٱلۡقَوۡلُ لَدَيَّ وَمَآ أَنَا۠ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ ﴾ [ق: 29]

ليس القرار. ليس الحكم. ولا أي شيء آخر. فقط القول


التبرع للموقع

يعتمد هذا الموقع على الإنفاق الذاتي وعلى تبرعات المتابعين. تستخدم النفقات لتغطية تكاليف استضافة الموقع ورسوم الدومين وعمليات الصيانة وأجور المبرمجين للتطبيقات الشبكية ومقابل الاستشارات العلمية. إذا أحببت اضغط على الزر أدناه للتبرع عبر باي بال أو بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

نزل تطبيق الموقع لأجهزة الأندرويد. معكم أينما كنتم


قناتنا على اليوتيوب



ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى

تعريف النبي : في الدين النبي هو شخص يسمع أصواتا لا يسمعها أي شخص طبيعي آخر حتى لو تواجد معه وقتها. ويرى اشياء لا يراها أي شخص طبيعي حتى لو تواجد معه وقتها. ويعتقد أنه المصطفى الذي يصلي عليه الله والملائكة. وهذا التعريف الديني للنبي يتوافق تماما مع التعريف الطبي للاضطراب الذهاني

شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

Discover more from Quran Debate

Subscribe now to keep reading and get access to the full archive.

Continue reading