الآيات الشيطانية
كانت معظم هلاوس مؤلف القرآن سمعية. وهذا يفسر قدرته على إيهام نفسه أن الهلاوس التي لم تكن تعجبه مصدرها الشيطان. لأنها لو كانت بصرية لكان صعبا عليه ذلك فهو سيرى شخصين مثلا في حادثة الآيات الشيطانية. وبالتالي سيتعرف على أن الشخص الثاني ليس جبريل. لكنه كان فقط يسمع الاصوات في معظم الأوقات. ومع ذلك هناك مشاهد هلوسية بصرية كرؤية النجم إذا هوى ودنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى وكمشهد كسف السماء وانشقاق القمر
معظم القرآن كان استلهاما ضلاليا هلوسيا ناتجا نتيجة ثانوية لايمان محمد بضلالات العظمة والنبوة والتواصل مع السماء.
محمد وهو يؤلف ما يؤلف كان مؤمنا ايمانا راسخا انه وحي سماوي تسنده في ذلك الهلاوس السمعية والبصرية احيانا تماما كما يؤمن اي مريض ذهاني بضلالاته.
حذف الآيات الشيطانية
عندما قام محمد بحذف ما عرف بالايات الشيطانية لم يحذفها كلها بل حذف فقط ما يشير لموافقته لقريش. حذف فقط الكلمات التي ظن انها كانت من تدخل الشيطان على غفلة من الله وجبريل في اصفى لحظات محمد وهي تواصله مع السماء ووجوده بحضرة الله وملائكته.
وابقى على بقية الايات رغم انها مرتبطة ارتباط لغويا ومعنويا ولفظيا مع ما تم حذفه.
فبقي السياق مبتورا ومفككا كما هو واضح:
أَفَرَأَيْتُمُ الَّلاتَ والعُزَّى*وَمناةَ الثالثةَ الاُخرَى*أَلَكُمُ الذَّكرُ وَلهُ الاُنْثَى* تِلْكَ اِذنْ قِسْمَةٌ ضِيزَى[1]
لاحظ عزيزي القارئ كيف انتقل السياق فجأة وبدون سابق انذار إلى الذكر والانثى والقسمة الضيزى. أمر لا علاقة له بما سبقه من لات وعزى ومنات ثالثة أخرى.
صيغة الايات الشيطانية كما توردها كتب التفسير والسيرة وصحيح البخاري ومسلم واجماع المحدثين واصحاب محمد وكل التفاسير الموثوقة هي:
أفرأيتم اللات والعزى * ومناة الثالثة الأخرى* تلك الغرانيق العلى* وإن شفاعتهن لترتجى [2]
حذف محمد تكملة العبارات وأبقى على البداية.عندما حذف محمد تكلمة الحديث عن اللات والعزى ومناة وقال أنها شيطانية بقي النص مبتورا ومكان الحذف واضحا ولم يؤلف جملة أخرى مكانها: مثلا كان يمكنه أن يقول أفرايتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى تلك أوثان لا تسمع ولا ترى وشفاعتهن لا ترتجى. كان يمكنه قول شيء مثل ذلك حتى يصير للعبارت معنى. لكنه كان مؤمنا بأوهامه ومصدقا لها فحذفها معتقدا أنها فعلا كانت شيطانية تاركا دليلا لا يمكن تفنيده على اضطرابه الذهاني وبشرية الدين بل ونشوء الدين نتيجة مرض نفسي لعل من لا يزال يؤمن بهذه الضلالات يحترم نفسه قليلا ويحررها من العبودية لأوهام مضطرب عقلي
صوت الشيطان
فما هو السر وراء الآيات الشيطانية؟
وكيف تمكن الشيطان من التواجد في أصفى لحظات التواصل بين محمد وبين الله؟؟ وبحضور جبريل.
وكيف استطاع اسكات جبريل للحظات بينما يملي على محمد آياته الشيطانية؟
وكيف استطاع محمد ان يسمع الشيطان ولم يتمكن جبريل من سماعه رغم تواجده معه في نفس اللحظة.
كيف استطاع ابليس ان يجعل اذني محمد شغالة ويقفل اذني جبريل رغم تواجد الثلاثة معا فتمكن ابليس من اسكات جبريل وجعله أصم وأبكم لمدة دقيقة يملي فيها بعد جملة جبريل جملته ثم يترك جبريل بعد ذلك يكمل السياق بكلمات متناسبة ومتناسقة مع كلام ابليس الاعتراضي وغير متناسق مع المجرى الاصلي لكلام جبريل بحيث تظهر جملة جبريل التي نقلها عن الله مبتورة وناقصة ومحتاجة لكلام ابليس ليكون لها معنى وقيمة.
يقوم جبريل بقراءة “أفرأيتم اللات والعزى. ومناة الثالثة الأخرى” ويسكت قليلا ليملي الشيطان قوله “تلك الغرانيق العلى.وإن شفاعتهن لترتجى” ويسمعه فقط محمد وليس جبريل الذي يكمل جبريل جملة من بحر قزوين لا علاقة لها بما قال قبل ثوان قائلا” الذكر والانثى وقسمة ضيزى” ؟؟؟
– الجواب نجده في الطب النفسي:
يتميز المصابون بالذهانات أحادية الضلالة كذهان النبوة
monotheme delusional disorders
بالاحتفاظ بشخصياتهم سليمة وقدرتهم على اداء وظائفهم الاجتماعية والمهنية بشكل طبيعي. ومع ذلك يعيشون وهما في موضوع ما كوهم النبوة مثلا او وهم الغيرة.[4]
تكون الهلاوس قليلة جدا ومتعلقة بموضوع الوهم. لا يستطيع الناس تمييز هذا الاضطراب. حتى الآن لا يمكن إلا للطبيب النفسي تمييز هذا الاضطراب من السلوك الطبيعي.
وهناك آلية ذهانية معروفة. يتم في هذا الاضطراب تجييش المشاعر والتفاعلات الوجدانية وأحلام اليقظة لتحقيق الرغبات التي يريدها المريض بقوة.
وتعمل الآليات الدماغية على استحضار الهذيانات والهلاوس لتحقيق هذه الرغبات.
وكان ان تولدت لدى محمد رغبة قوية (سماها بنفسه أمنية)جدا في موافقة قريش له. فجيش جهازه العصبي كل امكانياته من احلام يقظة الى ضلالات وهلاوس لتحقيق هذه الرغبة.
وكان ان جاءت الهلاوس على شكل آيات شيطانية.
أيقن محمد كعادة كل ذهاني أن هذه الهلاوس صحيحة من الله. سمع الصوت كاملا. حدثه الصوت عن الغرانيق العلى وأن شفاعتهن لترتجى.
افترض فيما بعد أن الشيطان كان وراء هذا المقطع. يملك الذهاني تفسيرا ضلاليا لكل شيء ويمكنه حل اية معضلة عن طريق نسبتها إلى كائنات وهمية.
حدث التفسير الجديد لدى محمد لسجعية الغرانيق العلى بعد مضي فترة من الزمن كانت كافية لعودة مهاجري الحبشة بعد سماعهم بتصالح محمد مع قريش.
وصول الخبر للحبشة[2] وعودة المهاجرين يعني انه مرت فترة طويلة على ذلك[3]
يتميز الذهاني بالتردد الشديد وتغيير آرائه بسرعة وهو ما عرف في الاسلام بالناسخ والمنسوخ وذلك ما كان.
(فينسخ الله ما يلقي الشيطان
سورة الحج)
مرة اخرى رغب محمد في ان تكون آية الغرانيق العلى شيطانية وليست من الله بعد ان قراها للناس على انها من الله.وكان الشك والريبة يساورانه دائما
وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ (210) وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَ (211) إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ (212) فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ (213)
ككل ذهاني كانت تساوره الشكوك وتأتي الهلاوس لطمأنته وتثبيته : كلا هذه الأصوات ليست من الشيطان. ولكي يقنع نفسه قام بإنشاء ضلالة أخرى وهي أن هذه الاصوات مستحيل تكون من الشياطين لأن الشياطين ممنوعة من السمع بواسطة الشهب. فسر الشهب تفسيرا ضلاليا يتوافق مع مرضه. وهكذا اضطراب الضلالة يبني فيه المريض نظاما ممنهجا من التفسيرات الضلالية تدعم بعضها بعضا. شكوك محمد فيما يسمعه لم تتوقف أبدا إلى درجة أنه كان يعاني من وسواس يدفعه للذهاب إلى اليهود للتحقق منهم وطلب الطمأنينة
فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ
أمنيات الذهاني تصبح صوتا يسمعه
بعد ندم محمد على سجعية الغرانيق العلى رغب بشدة لو ينسخها ويمحوها.ومرة اخرى جيش جهازه العصبي كل امكانياته بما فيها هذياناته وهلاوسه لتحقيق ذلك.
عبر محمد عن مشاعره بوضوح وسماها أمنية( ألقى الشيطان في أمنيته). معترفا بشكل لا يقبل الجدل أن الوحي عبارة عن امنيات ورغبات.[3]
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (52) لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ (53)
مهزلة كهنوتية. أمنية محمد الشديدة بتصديق الناس لمزاعمه ألقى فيها الشيطان آياته عن الغرانيق العلى. لكن لا تهتم. الله نسخ ذلك فصارت آية منسوخة ثم أحكم آياته بعد ذلك رغم أنها صارت مبتورة وبلا معنى. لم يعرف الله كيف يحكمها من البداية. لأنه يريد الفتنة. هذه فقط فتنة وشبهة. ووسط هذه الأكوام من الشبهات يوجد آيات محكمات جميلة. يا للهول كيف ينخدع الناس بهذه البساطة بأوهام ذهانية
هلاوس الساجع تبدأ أمنيات. ولأن وظيفة الهلاوس هي تطمين المهلوس تتحول هذه الأمنيات إلى صوت سجعي مرتل موزون ومقفى. يقول المفسرون أن معنى تمنى قرأ وان معنى أمنية هي قراءة. لكن يبدو أنهم يقولون هذا من حيرتهم لاستخدامه كلمة تمنى. هم لا يعرفون آلية الهلاوس وكيف تنتج من الرغبة القوية والأماني الشديدة الملحة لاشعوريا لدى المريض. لقد كانت تعبيرا صادقا عما يحدث لمحمد وكيف تنشأ سجعياته. أمنيات ورغبات تعمل الهلاوس على تحقيقها فتتحول إلى سجعيات مرتلة.
وكان أن جاءت لحظة هلوسة أخرى لتحقق أمنيته وتخبره ان الشيطان هو من نطق على لسان جبريل وأنه تمكن من تأليف كلام ككلام الله الذي يفترض ان الجن والانس تعجز عن مثله.
الشيطان الذي يهرب من عمر بن الخطاب كما تقول مؤسسة الكهنوت تواجد في اصفى لحظات تواصل ساجع القرآن مع الله ومع جبريل شديد القوى وفعل فعلته.
الايات الشيطانية مقطع ثنائي القطب
سورة النجم مثال بارز على الترابط السجعي الذي يحدث في نوبات الهوس وارتفاع المزاج.جمل سجعية موزونة بدقة وقصيرة سريعة لاهثة تعبر عن ازدحام الافكار وتطايرها في دماغ قائلها. علامة مهمة في الاضطرابات ثنائية القطب التي تصاحب الاضطرابات الضلالية في بعض الاحيان
تصور سورة النجم مشهدا نموذجيا للذهانات أحادية الضلالة.نوبة [5]شديدة الصور من الاكستاسي الدينية
تبدأ النوبة بمشهد طبيعي يحفزها. والنجم اذا هوى. رأى محمد على الارجح شهابا يدخل الجو ويحترق. محمد لا يفرق بين النجم والشهاب والكوكب ويمكن رؤية ذلك بتأمل الايات التي تكلمت عن النجوم والكواكب والشهب.
يثير الشهاب الساقط لديه الاحساس بنزول جبريل. ويغرق محمد في حالة الاكستاسي التي تولدها الهلاوس والضلالات.
الهلاوس البصرية عانى منها محمد في اول دعوته كثيرا. ويظهر انه عاني من نوبة اضطراب مزاجي ثنائي القطب الى جانب الاضطراب الضلالي.
وفي هذه السورة نجد الهلاوس البصرية في ابهى صورها.
بعد رؤيته للنجم الساقط رأى الله الذي حمله النجم الهاوي. طرحه النجم بالافق.
الصورة الهلوسية واضحة في السجعيات. هناك نجم هوى. وهذا النجم يحمل شيئا إلى الأفق. إنه يحمل كائنا فضائيا. هذا الكائن هو إله محمد.
(وهو بالافق الاعلى)
ثم بدأ الكائن الفضائي يقترب(ثم دنا فتدلى)
واقترب كثيرا(فكان قاب قوسين او ادنى).
ثم تخاطب الكائن الفضائي مع عبده. وعبده هو محمد:
(فأوحى إلى عبده ما أوحى)
كان محمد واثقا مما رآه ولكنه يحتاج لتأكيد ذلك لنفسه بسبب الارتياب الذهاني (ما كذب الفؤاد ما رأى)ومنزعجا كيف يمارونه فيما رآه (افتمارونه على ما يرى)
يقول المرقعون ان المقصود جبريل وانه رأى جبريل وليس الله؟؟
ولكنه قال فأوحى إلى عبده وقال(رآه نزلة اخرى عند سدرة المنتهى.)
الساجع يصف كائنا هو عبد له ورآه فقط مرتين. مرة مع النجم الذي هوى عند الأفق ومرة أخرى عند سدرة المنتهى.
انه يتكلم عن الله الذي رآه مرة ثانية فقط عند سدرة المنتهى أما جبريل فالمفترض أنه نازل طالع طوال الوقت.
كيفية هلاوس الساجع
توضح السجعية حوادث هلاوس محمد. إنها ليست جلسات عادية يقوم الله بترتيبها بطريقة صحية بل هي عبارة عن مشهد سحري خرافي يكون فيه المريض مرتبكا ويعيش في حالة شبه غيبوبة. وهذا ما يحدث فعلا للمرضى.
لم يكن جبريل يأتي اليه ويستاذن ويشربان معا كأسا من العصير ويتحادثان بل كانت عبارة عن رؤى مشبعة بالمشاعر والمناظر الغريبة كسقوط نجم ثم ظهور الكائن الفضائي في الافق ثم اقترابه منه دنوا كبيرا الى قاب قوسين وضبابية في الرؤية.
وهذا وصف جيد للهلاوس او الرؤى الصرعية
مشهد نموذجي لضلالة حية ومفعمة بالهلاوس السمعية والبصرية وحالة من الاكستاسي[5] التي تعزله تماما من الوجود وتأخذه الى عالم آخر لا يراه غيره ولا يعيشه غيره.
تظهر لنا علامة ذهانية اخرى مهمة هنا وهي
Reflex hallucination او الهلاوس الانعكاسية.
ويعرفها كتاب
Fish Clinical psychopathology
كالتالي:
In a reflex hallucination a stimulus in one sensory field produces a hallucination in one another.[9]
وفي حالة محمد هنا المحفز كان رؤيته (للنجم اذا هوى) وولدت لديه هلاوس سمعية للايات المتلاحقة من جبريل ومن الشيطان كما ظنها حيث اختلط عليه الأمر بسبب التهيج الانفعالي الشديد ولم يتبين فعلته الا بعد مدة من الزمن.
يبدو أن محمدا كان تحت تأثير نوبة هوس حاد. من علامات نوبات الهوس ان يميل الشخص الى الكلام بطريقة موسيقية سجعية شديدة وتكون الافكار كثيرة ومتطايرة ومزدجمة فيتكلم بسرعة لاهثة ويؤلف جملا قصيرة متسارعة متلاحقة ومتزاحمة.
تسمى هذه العلامة في الطب النفسي بــــــ
pressured speech [6]
المرافقة لما يسمى
rhyming and punning[7]
في الحقيقة هذا الكلام المتسارع اللاهث المسجع تسجيعا دقيقا في سورة النجم تنبه له سيد قطب في كتابه تفسير في ظلال القرآن فقال في بداية تفسيره للسورة ما يلي:
(هذه السورة في عمومها كأنها منظومة موسيقية علوية، منغمة، يسري التنغيم في بنائها اللفظي كما يسري في إيقاع فواصلها الموزونة المقفاة. ويلحظ هذا التنغيم في السورة بصفة عامة; ويبدو القصد فيه واضحا في بعض المواضع; وقد زيدت لفظة أو اختيرت قافية، لتضمن سلامة التنغيم ودقة إيقاعه – إلى جانب المعنى المقصود الذي تؤديه في السياق كما هي عادة التعبير القرآني – مثل ذلك قوله: أفرأيتم اللات والعزى. ومناة الثالثة الأخرى .. فلو قال ومناة الأخرى ينكسر الوزن. ولو قال: ومناة الثالثة فقط يتعطل إيقاع القافية. ولكل كلمة قيمتها في معنى العبارة. ولكن مراعاة الوزن والقافية كذلك ملحوظة. ومثلها كلمة “إذا” في وزن الآيتين بعدها: ألكم الذكر وله الأنثى؟ تلك إذا قسمة ضيزى! فكلمة “إذا” ضرورية للوزن. وإن كانت – مع هذا – تؤدي غرضا فنيا في العبارة … وهكذا.)[8]
المراجع:
1. القرآن..سورة النجم وسورة الحج
2. صحيح البخاري
4. Medscape Psychaitry- delusional disorder:
6. Pressured Speech
7.http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/j.1600-0447.2012.01864.x/full
8
في ظلال القرآن- سيد قطب- تفسير سورة النجم:
9
Fish´s clinical psychopathology
شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين
نزل الجزء الثاني من ذهان النبوة مجانا
التبرع للموقع
اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد
