city landscape building mountain

الذين يحملون العرش – فكرة مذهون

تحتاج القدرة على التفكير المجرد إلى جهاز عصبي سليم. يفتقد الأطفال هذه القدرة حتى سن الـ 11 حيث تبدا آليات الفكير المجرد بالنمو. وهي تقابل المرحلة الرابعة في مراحل بياجيه للنمو المعرفي والتي تسمى بمصطلح
formal Operational Stage
في اضطرابات الذهان تختفي هذه القدرة أو تضمحل من جديد بسبب تأذي الآليات العصبية الخاصة بها ويطغى التفكير الحسي على المريض . ورغم أن فكرة الخالق رادوت الكثير من الفلاسفة وليس فقط معابد الكهنوت إلا أن الفكر الفلسفي مختلف حيث يتمتع بالثبات واللاحسية والتفكير المجرد
فالخالق عند الفلاسفة ليس قابلا للعبادة. وليس قابلا للشخصنة. ولا يميل لفريق ضد فريق. ولا يكافئ أحدا ولا يعاقب أحدا من منتجاته. ولا يعد جهنم مسبقا قبل أن يخلق البشر لكي يحرق بها الذين سيفشل في اقناعهم بوجوده. بينما الخالق في الوثنيات سواء ذات الوثنخاف الواحد كالديانات الابراهيمية أو ذات الأوثان المتعددة إله شخصي يحب ويمقت و يغضب ويرضى وينتقم ويتشفى ويرسل مقاتلين فضائيين للقضاء على منتجاته. كائن له مشاعر. كائن كان يعلم من قبل خلق الانسان بمليارات السنين ان هناك منهم من لن يقتنع بالدين وبالتالي سيذهب إلى العذاب الابدي ومع ذلك واصل خطته وخلقهم وكأن خلود الناس في العذاب الأبدي شيء مقبول لديه. فكرة إله الأديان فكرة حسية متناقضة
وبما أن المذهون يكون تفكيره حسيا ومتناقضا فإن خالق الأديان يتوافق تماما مع فكرة أن من اخترع فكرته شخص مذهون

إله الإسلام إسقاط بشري

مؤسس الإسلام يحقق معايير الاضطراب الضلالي نوع العظمة. فهو آمن إيمانا راسخا أنه أفضل البشر وصفوتهم وأن خالق الكون اختاره لينقذ العالم واصطفاه على كل الكائنات. هذه ضلالة عظمة. كما أنه كان يسمع اصواتا لا يسمعها غيره ويرى أشياء لا يراها غيره ويعتزل في مغارة نائية ويقوم الليل إلا قليلا وينهمك في العلاقات الجنسية الكثيرة مع عدد كبير من الزوجات ومملوكات اليمين والسبايا. وهذه كلها علامات ذهانية. فمعايير التشخيص متوفرة وزيادة
انعكس هذا الاضطراب في طريقة تفكيره. ومنها صورة الخالق الذي يظهر كبشر بنفس الدماغ البشري يكره أن يكون له إناث بنات ويكره لحم الخنزير وصوت الحمار ويجيد تأليف السجع ويدخل بسجعه في مسابقات وتحديات مع البشر وكأنه في مسابقة شاعر المليون

العرش

إله الإسلام له عرش. مثله مثل كسرى وقيصر. وهذا العرش يحتاج لشيء يحمله. إما الماء. وإما كائنات تشبه البشر. ويحتاج بالضبط لثمانية منهم. نفس العدد الذي يحتاجه رجل ليحمل على عرش أو حتى نعش. نفس العدد الذي يظهر به زعيم طائفة البهرة وهو محمول. هذا العدد تم تقديره بناء على تجربة بشرية

الجاذبية

ولأن مؤلف القرآن كان يجهل الجاذبية فقد اعتقد أن سقوط الاشياء إذا لم يوجد ما يحملها أمر لا مفر منه. اعتقد أن اي شيء لكي يرتفع يجب أن يحمل. هو لا يعرف ما هي الجاذبية لكنه يدرك حسيا أنه لكي يشرب كأس الماء يجب أن يرفعه بيده ويحمله. وإذا تركه فسيسقط وينكسر. لا يفهم لماذا ويظن ذلك أمرا محتما في كل مكان ولا يدرك أن ما يدركه ينطبق فقط على الارض. في الفضاء الخارجي لن تكون هناك جاذبية وستظل الاشياء لوحدها مرتفعة دون ان تحتاج لمن يحملها. وتختلف قيمة عجلة الجاذبية من جرم لآخر. فعلى القمر أو المريخ يمكن لطفل ليحمل ما يحمله ثمانية رجال على الارض. لكننا نرى في القرآن في مقر الله الرسمي جاذبية تتطابق تماما مع ما يعرفه بدوي يعيش على كوكب الأرض. ليس الأمر أن الساجع اعتقد أن الله خلق جاذبية تحيط بمقره بل لأنه لا يعرف الجاذبية ولا يدري بوجودها وظن أن سقوط الاشياء إذا لم يكن هناك ما يحملها شيء حتمي ومفروض لا يستطيع حتى عرش الله التحرر منه ويحتاج لمن يرفعه على الأكتاف. وعندما كون صورة لله كونها بعد إصابته بالمرض. على الأقل حينما بدأ تسجيل سجعياته على أنها كلام الله. ولذلك ظهر الله كبشر. يحتاج لعرش يجلس عليه ويظهر هيبته. ويحتاج العرش لمن يحمله. وعدد الذين يحملونه يساوي ما يحتاجه زعيم البهرة بالضبط

.
ساجع القرآن ظهر في زمن الجهل. حيث لم يكن احد يعرف أن الذي يهوي بالأشياء إلى الاسفل هو قوة الجاذبية. حتى أنه ظن أن الريح هي التي تهوي بالأشياء. والحقيقة أن الريح والهواء عامة يقاوم سقوط الاشياء ويولد قوة تعمل عكس اتجاه قوة الجاذبية. فلو اسقطت شيئا من طيارة فإن الجاذبية ستهوي به نحو الأسفل بينما ستحاول الريح رفعه نحو الأعلى في الاتجاه المضاد. إذا كانت كتلته صغيرة ومساحة سطحه كبيرة فإن الريح ستنجح في مقاومة الهويان بسبب الجاذبية وتحول دون سقوطه لفترة أطول. وإذا كان العكس فسيهوي أسرع. وكون الريح تقاوم هويان الأشياء وتعمل على رفعها لأعلى عكس اتجاه الهويان الذي تسببه الجاذبية هو الآلية خلف عمل البرشوت. فعندما يتم فتح البرشوت يوفر مساحة سطح أكبر ويسمح للريح ببذل قوة أكبر تقاوم الهويان الذي تسببه الجاذبية.
هذا ما كان يجهله ساجع القرآن حين اعتقد أن الريح هي التي تهوي بالاشياء حين قال

وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ (31)


اعتقد أن الريح هي التي تهوي بالأشياء التي تخر من السماء. وهذا ما نتوقعه من شخص يعيش في القرن السابع ولا يعرف شيئا عن الجاذبية لكنه يحس بالريح تلفح بشرته وتحرك شعره وتقلع خيمته وتثير التراب في عينيه. وعندما تهب الريح يرى الاشياء تتطاير في الهواء فيظن أن الريح تهوي بها. لا يمكنه حينها أن يدرك ان الريح ترفعها للأعلى والذي يهوي بها للاسفل هو قوة الجاذبية. لأن قوة الجاذبية تحتاج لعلم ولتفكير مجرد
تخيل نفسك في مكانه وزمانه ومعرفته ورأيت شيئا يسقط. لو سئلت ما الذي يهوي به لقلت الريح. هذا هو فخ الخداع الحسي. الفخ الذي تصوره لنا العين المجردة. ما لم تكن ملما بالعلم فلن تعرف أنها الجاذبية وستعتقد كما اعتقد الساجع أنها الريح

الوثن المحمول

وعودة لصورة الخالق في سجعيات القرآن تأملوا هذه السجعية

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7)

يظهر إله الإسلام وكأنه ملك من ملوك البشر يجلس على عرش. ويظهر أن العرش لا يمكنه البقاء مرفوعا حيث يحتاج لمن يحمله حتى لا يتكعبل الله ويتدحرج حضرته إلى القاع. وهذا العرش موجود في الزمكان حيث هناك حوله كائنات. وحوله تعني أن له أربع جهات تحيط بها. مكان. إن الساجع يتحدث عن صورة تخيلية لرجل من البشر. لم يستطع خياله الخروج عن هذه الصورة الحسية

وفي سجعية اخرى تظهر الصورة الحسية أكثر وضوحا حيث يقول

وَانْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِيَ يَوْمَئِذٍ وَاهِيَةٌ (16) وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ (17) يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ (18) فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ (19) إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (21)

إنهم ثمانية. عدد الذين يحملون العرش. لم يقل واحد لأن واحد لا يكفي لحمل عرش كسرى. ولم يقل اثنين لأن اثنين لا يكفي. ثمانية هو العدد المريح.
لكن يمكن لستة وخمسة وأربعة أن يحملوا العرش. فلماذا اختار ثمانية بالتحديد؟
لأن ثمانية هو العدد الوحيد من كل الأعداد الطبيعية الذي يناسب قافية السجعيات هنا. هذا مثال على تحكم الرابط السجعي بالمعنى في القرآن. ثمانية هو العدد الوحيد الذي هو على نفس قافية واهية وراضية وخافية. ويتضح تحكم الرابط السجعي وهيمنته على النص المكي في تحريف الساجع لكلمات كتابيه وحسابيه وماليه وسلطانيه في سجعيات أخرى من المقطع. فلو قال كتابي وسلطاني وحسابي ومالي كان أوصل المعنى وبلغ الغاية ووضح المقصود واكتفى. لكنه لا يهمه المعنى بقدر ما يهمه السجع. هذا نوع من انواع النيولوجيزم

بعد هذه الصورة دار في دماغ الساجع سؤال. قبل أن تخلق الملائكة من كان يحمل العرش. وكان الجواب متوفرا وساذجا وحسيا للغاية:

وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ (7)


كان محمولا على الماء. لم يستطع تفكيره الحسي تصور وجود الخالق بدون عرش يجلس عليه. ولم يستطع دماغه المذهون تصور العرش دون حاجة لمن يحمله ويحميه من السقوط والتدحرج

التفكير المذهون

كان تفكير الساجع حسيا غير قادر على التجريد. حتى أن صورة الحور العين ظهرت كبنات الخدور البدويات المخفيات في الخيام. يقول الساجع

حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73) لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ (74)


لم يستطع تصور القصور لأنه لا يرى قصورا في البادية بل خياما وحجرات صغيرة. كانت حسية التفكير طاغية. حتى الجنس في هذه السجعيات ظهر على شكل صورة حسية. يطمثهن. والطمث هو الدم الخارج من الفرج. ويطمث العذراء يجعلها تنزف من فرجها بسبب تمزق غشاء البكارة. هذه صورة حسية عكسها من واقع بيئته. لم يتمكن من الإتيان بصورة أكثر تجريدا. مثلا نقول الآن في العربية المعاصرة عن الجنس المعاشرة أو الممارسة. وهي ألفاظ مجردة وأكثر شمولية وعموما ومهذبة. بينما كل ألفاظ الفقه المتأثرة بلغة المؤسس تطغى عليها الحسية وتبدو بذيئة لا يستطيع الشخص نطقها أمام بنته ذات العشر سنوات : النكاح – الجماع – الوطء – الرفث. وكلها ألفاظ حسية في وقتها وإن كان بعضها صار ميتا الآن. فالنكاح هو عملية إيلاج الذكر في الفرج. وقد سمي الزواج وهو لفظة اكثر تجريدا بالنكاح من باب المجاز المرسل حيث يسمى الكل بالجزء عندما يكون هذا الجزء هو الجزء الأهم. والجماع لأن العضوين يجتمعان فيصيران واحدا. تسمية حسية. والوطء لأن الرجل كان يعلو المرأة اي يطأها. وهي لفظة حسية تحقيرية. والرفث هو ايضا النكاح. واستخدمت للتلفظ البذيء ايضا من باب الاستعارة
سادت هذه الالفاظ الموروث الفقهي تأثرا بمؤسسه. وكل مدرسة دينية تظل مرآة لمؤسسها وانعكاسا لتفكيره وتكرارا لألفاظه

ولو تأملتم أوصاف الجنة في القرآن فستجدونها تعكس أمنية البدوي. ظل ممدود. لا شمسا ولا زمهريرا. ورغم أن المفسرين حاولوا تخمين معنى زمهرير من السياق الذي يوحي أنها تعني البرد إلا أنها مجرد تسجيع لا فائدة منه. بعض المفسرين قال بل تعني القمر. ونسب الفريق الأول للأعشى قوله:

من القاصرات سجوف الحجا ل ، لم تر شمسا ولا زمهريرا

بينما نسب الفريق الثاني لشخص مجهول قوله:

ولَيْلَة ظَلامُها قد اعْتَكْر … قَطَعْتُها والزَّمْهَريرُ ما زَهَرْ

عدم اتفاقهم يعني شيا واحدا – إنهم لا يعرفون اللفظة ويخمنون ولا ندري مدى صحة الأبيات التي نسبوها للأعشى ولشخص مجهول. النيولوجيزم علامة ذهانية شائعة حيث يخترع المريض ألفاظا لا يعرفها أحد لكنه يعتقد أنهم يفهمونها بسبب ضلالة إذاعة الافكار التي ناقشنا في مقالات سابقة. وعودة لأوصاف الجنة نجدها جنة فقط لبدوي بدائي. أنهار من لبن. تعكس الجوع والفاقة والاعتماد على اللبن الذي يعد رفاهية كبرى في مجتمع بدوي يقاس الغني فيه بعدد الإبل. وأنهار من خمر. ويطوف عليهم غلمان. آنية من فضة. ملابس من سندس واستبرق. شراب زنجبيل وكافور. صورة حسية نابعة من مخزون الصور المتاحة في دماغه

لقد كان مؤسسوا الأيدان مذهونين يسمعون أصواتا ويرون اشياء غير موجودة في الواقع ويعانون من أوهام العظمة. فلماذا يجب أن يبني شخص اي شخص سلوكه وحياته على كلام شخص يسمع اصواتا ويبحث عمن يكتبها له على جلد ماعز ولا يعرف شيئا عن الكون وحقائقه. شيء بسيط مثل الجاذبية لا يعرف عنه شيئا. ويرتكب أخطاء فادحة : كوكب يوقد من شجرة – شمس تغرب في عين حمئة – قلوب يعقلون بها – قالت نملة يا ايها النمل ادخلوا.

إذا كنت عاجزا عن الفهم رغم وجود كل هذه الشواهد في النص الديني فلن تفهم حتى تموت. ستظل مستغفلا إلى النهاية

ساهم في تبديد الخرافة

شارك المقال مع أصدقائك في تويتر

شارك المقال مع أصدقائك في الفيسبوك
HTML tutorial
شارك المقال مع أصدقائك في الواتسب

إعلانات- Advertisements

كوللاجن انتسيف … مركب يحتوي على المواد اللازمة لتجديد الكوللاجن الطبيعي كما يحفز الجلد على إنتاجه مما يساعد على إزالة التجاعيد الخفيفة وتقليل ظهور التجاعيد وخطوط الوجه وتقليلها ويساعد في تخفيف الأكياس تحت العين ويساعد على الحفاظ على منظر شاب. يفيد بشكل خاص الفتيات بين عمر الـ35 والـ 60 عاما
بروفوليكا … منتج لإعادة نمو الشعر وإيقاف التساقط. ينفع بشكل أفضل عندما يستخدم في بداية تساقط الشعر أو عندما يلاحظ خفة نمو الشعر. يعالج بروفوليكا السبب الرئيسي في تساقط الشعر لدى الرجال وهو زيادة افراز الدايهيدروتيستيرون. كما أنه يمنع نمو البكتيريا الضارة لبشرة الرأس ويساعد على إحياء الحويصلات
جين اف20 … يساعد هذا المنتج جسمك على افراز هرمون النمو مما يمكنه من مقاومة علامات التقدم في العمر وابطاء تسارع الشيخوخة. تناوله ينتج في مظهر أكثر شبابا وفي عضلات اكثر مرونة
كما انه يسرع الاستقلاب ويقوي الرغبة الجنسية ويساعد في مقاومة الخمول

ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى

شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع

نزل الجزء الثاني من ذهان النبوة مجانا


التبرع للموقع


اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

%d bloggers like this: