adult air art female

النبوة – اصطفاء أم ذهان؟

استمع للمقال بصوت ليلى من لبنان بالنقر على زر التشغيل أدناه

قصة الإنسانية في الكتب المقدسة قصةٌ طفوليةٌ ساذجة. تتحدث وكأن الإنسان نزل على أرض مُمَهَّدةٍ صالحة للعيش, وتم تعْليمُه الأسماءَ كلَّها, وأُنْزِلَتْ له الأنعام ثمانيةَ أزواج, ونزلت معه قوانين العيش وتشريعات الحياة.

ما اكتشفه العلم كان شيئا مناقضا تماما لهذه القصة الفولكلورية. ظَهَرَ الإنسانُ الحديثُ قبْل 200000 سنةٍ نتيجةً للانتقاء الطبيعي بعد مليارات السنين من ظهور الخلية الأولى. وشق طريقه بصعوبة شديدة محفوفة بالمخاطر. لم يكن يعرف النار في بداياته. ولم يكن يعرف بناءَ البيوت. ولم يكن يعرف الزراعة. كلها كانت معالمَ على الطريق احتاج لآلاف السنين قبْل اكتشافها.

كيف ظهرت الآلهة

كل الآلهة بما فيها الله ويَهُوْوَهْ والرب وكريشنا و فِشْنُوَهْ صُنِعَتْ داخل الدماغ البشري. كُلُّها كائنات تم تخيلها تخيلا ثم إقناعُ النفس بوجودها.

قبْل ظهور الانسان القادر على الخيال لم يكن للآلهة أيُّ وجود. كان زيوس حاضرا بقوة عندما كان هناك بشر يؤمنون به. وكان أُوْدِينُ موجودا بقوة ينصر الفايكينج في حروبهم ويستقبل موتاهم في فالهالا, جنةِ الخلود عند الفايكينج. بانقراض المؤمنين بزيوس وأُوْدِين انقرضا معهم, وتَحَوَّلا إلى أوثانٍ مَيِّتَةٍ متحفية.

وهذا ينطبق تماما على الله. إذا انتهى المؤمنون به سيتحول إلى وثن ميت متحفي. لا يملك اللهُ أيَّ قوةٍ بدون البَشَر. يحتاج لوجود البَشَر ليعطوه اسما. وصِفات. ومعابد. وصلوات. ويؤلفوا له آيات. ويكتبوها فهو لا يملك مطابعَ في السماء. ويعطوه قدراتٍ تخيلية. لم يكن له وجودٌ قبْل وجودِ المؤمنين به, المتحدثين بنفْسِ لغته, ولن يكون له وجودٌ بعد انقراضهم.

ظهرت الآلهة في تاريخ البَشَر لعدة عواملَ  مِنْها : قدرة الإنسان على تخيل أشياءٍ وهمية. وقدرته على إقناع نفسه بوجودها بعد أن يتخيلها ويصنعها في أفكاره. أيْ قدرته على ارتكاب الكذبة ثم تصديقها. وميل الإنسان إلى تفسير الأحداث التي لا يفهمها بوجود كائنات خفية لم يرها.

لدينا أمثلة كثيرة تؤكد هذه الظاهرة. نَسَبَ الإنسانُ العربي مرضَ الصرَعِ إلى كائناتٍ تخيلية قام باختراعها وسماها الجن واعتبر الصرَعَ تَخَبُّطَ الجنِّ للإنسان ومسِّ الشياطين.

كان يجهل السببَ الحقيقي ويجهل كيف يحدث الصرَع. لم يكن يعرف شيئا عن الدماغ. وعن نشاطه الكهربائي. لكنه لا يمكنه أن يقبل أن هناك حدثا بدون محدِث. فملأ الفراغَ ونَسَبَ هذا الحدث (الصرَع) إلى كائن تخيلي (الجن)

هذا التفكير الخرافي ظهر عند مؤسس الْوَثَنْخافِيَّةِ الإسلامية نفْسِه. عندما أصيب محمد بالمرض والحمى لم يعرف السببَ. فنَسَبَهُ للنَّفَّاثاتِ في العُقَد. لم يكن يدري شيئا عن البكتيريا والفيروسات. لكنه ورث ثقافة السحر والشعوذة والجن والنفث في العُقَد.

وعندما تحدث عن مرض أيوب لم يكن يدري شيئا عن باثولوجيا الأمراض. فتحدث عن مس الشيطان. وعن العلاج بالغسل بالماء البارد وبالشراب. وهكذا أسس قواعد الشعوذة المعاصرة بنفسه.

كيف ظهرت النبوة

إلى جانب تميز الإنسان بالقدرة على التخيل, وبالقدرة على اختراع الكذبة وتصديقها, وميله إلى مِلْئِ الفراغ واختراع مُحْدِثاتٍ للأحداث التي يجهل كيف حصلت, كان هناك عامل آخر.

 هذا العامل عزَّزَ اختراعَه للآلهة وابتكارَهُ للنبوة. هذا العامل هو قابلية الدماغ البشري للإصابة بالذُّهان.

الذُّهان حالة مرضية تتميز بالانفصال عن الواقع وتصيب فيما تصيب ملَكَتين معرفيتين مهمتين في النظام التفكيري للدماغ.  مَلَكة تكوين المعتقدات والحكم على العالم الخارجي, ومَلَكة إدراك المحسوسات.

فمن ناحية مَلَكة الاعتقادات والحكم على العالم يُؤْمِنُ المذهون إيمانا راسخا  بأشياء غير صحيحة. أشياءٌ أنتجها دماغُه لا دليل عليها. وأحيانا هناك دليل على عكسها. يندرج تحت هذا الخلل إيمانُه بأنه افضل شخصٍ في الكون. وإيمانُه أنه المختار لانقاذ البشر. والمصطفى لقيادتهم. وأنه يحمل رسالة للعالم. وأنه المنقذ والمُخَلِّصُ والبشير والنذير. وأنه صفوة ولد آدم وخيرُ مَن مشى على قدمين. ويسمى هذا الخللُ ضلالةَ عظمة

 ومنها إيمانُه بأن الآخرين يتآمرون عليه ليقتلوه أو يثبتوه. ويقولون في أنفسهم عنه كلاما سيئا. وتخفي صدورُهم ما لا يبدون. ولن يرضَوْا عنه حتى يَتَّبِعَ مِلَّتَهم.

ومِن ناحية ملَكة الإدراك نجده يرى أشياءً لا يراها أحدٌ غيره حتى لو تواجد معه في نفْس المكان. ويسمع أشياءً لا يمكن لأحدٍ غيرِهِ سماعَها حتى لو تواجد معه في نفْسِ المكان.

فيمكنه أن يرى القمر ينشقُّ إلى نصفين ويخيل له أنه هو الذي شقه نتيجةَ أوهامِ العظمة. وعندما يقول لمَن حوله انظروا لقد شَقَقْتُ القمرَ يُعْرِضون عنه. يَتَّضِحُ لهم فورا أنه مختل العقل. سيقولون مجنون.  لقد تم سَحْرُه. هذا مصابٌ بسحر مستمر منذ مدة. ويُكَذِّبونه. لا أحدَ سيُكَذِّبُك إذا نظر ورأى القمرَ منشقا. فقد رآه بعينيه ايضا ولا أحدَ يُكَذِّبُ عينيه. لكنْ إذا كُنْتَ تُهَلْوِسُ وتراهُ وَحْدَكَ منشقا فسيُكَذِّبَك ويقول عنك أنك تحت تأثير سحر أسود

 اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ. وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ. وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ

وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ. هكذا تذمر من ردة فعلهم. لكنْ لا أحد كان سيُكَذِّبُ لو لم يكن المشهد هَلْوَسِيَّا. ومن كل الذين شاهدوا الانشقاق لو كان حقيقيا كان سيُؤْمِنُ شخصٌ واحدٌ على الأقل. إن لم يكن مئات وأُلوف. كان سيُؤْمِنُ وقتَها خالد بن الوليد على الأقل أو عمرو بن العاص. وستتسامع القبائل بالقصة وسيُؤْمِنُ مِنها شخصٌ واحدٌ على الأقل إن لم تكن جموعٌ غفيرة

خلل مَلَكة الإدراك سيجعله يرى أشياء كثيرة لا يمكن لغيره أن يراها لأنها هلاوس. سيرى كِسَفا تسقط من السماء. وعندما يقول لهم انظروا سيهزؤون ويقولون له هذا سحابٌ مركوم. لقد شَوَّهَ اضطرابُه منظرَ السحابِ المركوم إلى كِسَفٍ ساقطة

وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا مِنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَرْكُومٌ. فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ

لاحِظوا النمطية اللفظية في ردة فعله بعد استنكار الناس لما يقوله عن مشاهدِهِ الهَلْوَسِيَّةِ : وَإِنْ يَرَوْا كِسْفًا في مشهد الكِسَف الساقطة. وَإِنْ يَرَوْا آيَةً في مشهد القمر المنشق.

المذهون يتميز بالنمطية في ردة فعله للمواقف المتشابهة. هذه العلامة تحققت بشكل نموذجي. كرر عبارة واحدة بالنص : وَإِنْ يَرَوْا َيَقُولُوا

كيف تطورت الوثنيات

الأديان الإبراهيمية هي تطور للمعابد الوثنية إلى معابد وَثَنْخافِيَّة. وَحَّدَتْ الأوثانَ في وثنٍ واحدٍ ثم جعلته خفيا

لم يفهم الإنسان البِدائي الكونَ فافترَض وجودَ كائناتٍ خفية. لم يعرف لمٰاذا يرى الشمس تجري في السماء فافترض أن هناك كائنا يجعلها تجري وأسماه إلٰه الشمس. وافترض أن إلٰه القمرِ يفعل نفْسَ الشيء مع القمر. وافترض أن المطر ياتي به إلٰه المطر. وهناك إلٰه الرعدِ و إلٰه الرياحِ وهكذا

ومن هذه الافترٰاضات نشأت الوثنية. ثم ظهرت حركة وثنية تحديثية وحدت هذه الأوثانَ في زمن الفرعون اخناتون. كان مبدأ إخناتون بسيطا : أنتم مخطئون. من يحرك الشمسَ ويحرك القمرَ ويُنْزِلُ المطرَ ويسبب الرعدَ والرياحَ ليس عدةُ آلهة. بل إلٰهٌ واحدٌ هو من يفعل كلَّ ذلك. وسماه أتون. كان زمن اخناتون الذي يوافق حوالي 1300-1400 قبل الميلاد هو نفس تواجد العبرانيين في مصر وظهور موسَىْ طبقا للتوراة. هذا يوضح كيف ظهر التوحيدُ عند اليهودِ الذين أسسوا الديانات الابراهيمية.

اليهود والمسيحيون والمسلمون هم وثنيون ايضا. ليس صحيحا أنهم غير وثنيين. بل وثنيون. هم فقط موحِّدون. وحدوا الأوثان المتعددة في وثنخاف واحد. كونك وَحَّدْتَ الأوثانَ في وثنخاف لا يعني أنك لستَ وثنيا. أنتَ فقط موحِّد

لفترة من الزمن سخر المعددون من الموحِّدين : أجَعَلَ الآلهة إلٰهاً واحدا. وسخر الموحِّدون من المعدِّدين: أإلٰهٌ مع الله؟ وكلهم وثنيون. لا فرق بين مَن نَسَبَ أمورَ الطبيعةِ التي لا يفهم شيئا عنها إلى عدة أوثان ومَن نَسَبَها إلى وثنٍ واحدٍ خفي : الْوَثَنْخافِ الابراهيمي

كيف تطورت النبوة

في ضوء ما سبق وفي ضوء ما توصل له العلم من حقائق وفي ضوء ما كشفه الطب النفسي عن طبيعة الأمراض الذُّهانية نستطيع أن نضع تصورا لتطور النبوة. قابلية الدماغ البشري للإصابة بالذُّهان, الذي تبلغ نسبةُ انتشارِهِ  بين البَشَرِ في أية لحظةٍ أكثرَ مِن 1%, يعني أنه في أول 100 شخص وُجِد مذهونٌ واحدٌ على الأقل.

هذا المذهون شعر أنه مختلف. عظيم. مهم. خارق الحكمة. خارق الذكاء. اختارته القوة التي أوجدت الكون لإنقاذ العالم. في لحظة من اللحظات وصلت به أوهام العظمة إلى اعتقاد أنه هو الإله نفسه. أو ابن الإلٰه. أو القالب الذي تَجَسَّدَ فيه الإلاه. وخضع له بقية القطيع بسبب صفات كاريزمية معينة تتوفر في كثير من المذهونين. نجد منهم في العصر الحديث على سبيل المثال أحمد ميرزا مؤسس الْوَثَنْخافِيَّةِ القدْيانية وبهاء الله مؤسس الْوَثَنْخافِيَّةِ البهائية وهِتْلر والقذافي وسْتالين وحسين الحوثي. ظاهرة الإلاه البَشَر مثْبتة تاريخيا. زرادشت ُولِدَ مِن نور الله بدون أب. حورس, اوزيريس, أتيس, ميثرا, هيراكليس, ديونيسوس, تموز, أدونيس, وكريشنا كُلُّها آلهةٌ وُلِدت مِن أم بدون أب. وكُلُّنا نعرف أن المسيح إلاهٌ ُولِدَ من أم بدون أب.

يؤمن حوالي 3 مليار شخصٍ حول العالمِ اليومَ أن المسيحَ هو الله. هو الرب. البشر الإله الذي ولد من عذراء من دون أب. لا نقصد هنا الدمية التي صنعها محمد على هواه وأسماها عِيْسَىْ. نقصد يسوعَ كما يؤْمن به أتباعه لا كما يصوره أعداؤهم بمنطقِ عَنْزةْ ولو طارت

ما حدث بعد ظهور فكرة الإله البشر للوثنيين و الْوَثَنْخافِيِّينَ أن هذا الإله مات. مثله مثل بقية البشر. وتحلل جسده. وتَعَفَّن. هذه الظاهرة أوجدت جماعةً مِن الناس شككت في الفكرة. فاخْترعتْ فكرةَ النبي. الإله لا يتجسد في بشَر لكنه يختار بشرا ليكون وكيله الحصري الذي يتواصل معه مباشرة ويساعده في إيصال صوته للعالم.

وتغلغلت هذه الفكرةُ في ثقافةِ البشَرِ البِدائيين. وبما أن المذهون يأخذ معتقداته الضلالية من مخزون ذاكرته قبل المرض فلم يعد كلهم يقول أنه الله. وصار بعضهم يقول أنه رسول الله. النبي المصطفى المختار.  

مِن تأثير أوهام العظمة لدى محمد

أعفى مؤسسُ الْوَثَنْخافِيَّةِ الإسلاميةِ نَفْسَهُ مِن تشريعاتِهِ التي فرضها على أصحابه. أوهام العظمة جعلته يرى نفسه فوق القانون الذي وضعه بنفسه. فتى الله المدلل. لا ينطبق عليه ما فرضه على غيره. وتجلى جنون العظمة في أمورٍ كثيرة في سلوكيات محمد. نذكر هنا فقط ما أجمعت عليه كل المذاهب من أمورٍ خاصة احتكرها محمد لنفسه وحرَّمها على غيره. ويتعلق معظمها بالمال والجنس والقتل.

نورد ما وثقه أتباعه بالنص ونختار رواية تفسير القُرْطُبِي لآية تحليل الجنس لمحمد لكل امرأة تعجبه التي وردت في سورة الأحزاب. يقول القُرْطُبِي:

وأما ما أحل للنبي فجملته ستة عشر : الأول : صفي المغنم . الثاني : الاستبداد بالخُمُس . الثالث : الوصال . الرابع : الزيادة على أربع نسوة . الخامس : النكاح بلفظ الهبة . السادس : النكاح بغير ولي . السابع : النكاح بغير صداق . الثامن : نكاحه في حالة الإحرام . التاسع : سقوط القِسْم بين الأزواج عنه. العاشر : إذا وقع بصره على امرأة وجب على زوجها طلاقها ، وحل له نِكاحها . وقد مضى ما للعلماء في قصة زيد من هذا المعنى . الحادي عشر : أنه أعتق صفية وجعل عتقها صداقها . الثاني عشر : دخول مكة بغير إحرام. الثالث عشر : القتال بمكة . الرابع عشر : أنه لا يورث. الخامس عشر : بقاء زَوْجِيَّتِهِ من بعد الموت. السادس عشر : إذا طَلَّق امرأةً تبقى حرمتُه عليها فلا تُنْكَح

ذهان أم اصطفاء

هل ظاهرةُ محمد وقَدْيان وعبدالبهاء والمهديْ اليماني فعلا اصطفاءٌ مِن السماء؟ وهل ما خَبَرُوْهُ فعلا تَواصُلٌ مع الفضاء الخارجي؟ أم هو اضطرابٌ عقلي؟ هل هو ذُهان النبوة؟

لا يحتاج الأمرُ سوى صدْقٍ مع الذات لمعرفة الجواب. اذهبْ واسألْ أيَّ طبيبٍ نفسي وقُلْ له : لو جاء إليك شخصٌ في عيادتك وقال لك أنا تكلمْتُ مع كائنٍ مجَنَّحٍ نزلَ من الفضاء وأوصلَ لي رسالةً من الله فماذا ستُشَخِّصُه؟ وإذا قال لك لقد اختارني إلاهُ الكونِ لأكونَ المنقذَ فماذا ستُشَخِّصُه ؟ وإذا قال لك إني أسمعُ صوتَ الملائكةِ وأشاهدهم فماذا ستُشَخِّصُه ؟

جوابُه هو جوابُ هذا التساؤل. فأهلا بك في عالم ذُهان النبوة

ساهم في تبديد الخرافة

شارك المقال مع أصدقائك في تويتر

شارك المقال مع أصدقائك في الفيسبوك
HTML tutorial
شارك المقال مع أصدقائك في الواتسب
إعلانات- Advertisements
كوللاجن انتسيف … مركب يحتوي على المواد اللازمة لتجديد الكوللاجن الطبيعي كما يحفز الجلد على إنتاجه مما يساعد على إزالة التجاعيد الخفيفة وتقليل ظهور التجاعيد وخطوط الوجه وتقليلها ويساعد في تخفيف الأكياس تحت العين ويساعد على الحفاظ على منظر شاب. يفيد بشكل خاص الفتيات بين عمر الـ35 والـ 60 عاما
بروفوليكا … منتج لإعادة نمو الشعر وإيقاف التساقط. ينفع بشكل أفضل عندما يستخدم في بداية تساقط الشعر أو عندما يلاحظ خفة نمو الشعر. يعالج بروفوليكا السبب الرئيسي في تساقط الشعر لدى الرجال وهو زيادة افراز الدايهيدروتيستيرون. كما أنه يمنع نمو البكتيريا الضارة لبشرة الرأس ويساعد على إحياء الحويصلات
جين اف20 … يساعد هذا المنتج جسمك على افراز هرمون النمو مما يمكنه من مقاومة علامات التقدم في العمر وابطاء تسارع الشيخوخة. تناوله ينتج في مظهر أكثر شبابا وفي عضلات اكثر مرونة
كما انه يسرع الاستقلاب ويقوي الرغبة الجنسية ويساعد في مقاومة الخمول

تطبيق اندرويد
Download@GooglePlay
حمل تطبيق الموقع من متجر جوجل

ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى

شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع

نزل الجزء الثاني من ذهان النبوة مجانا


التبرع للموقع


اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

Discover more from Quran Debate

Subscribe now to keep reading and get access to the full archive.

Continue reading