يريد أن ينقض
إن أهم علامات الذهان اضطراب التواصل اللفظي. ويظهر هذا الاضطراب باستخدام معاني غريبة أو كلمات في غير محلها أو عبارات غير واضحة أو احتياج الكلام للتفسير والتأويل. أي كلام يحتاج للتفسير والتأويل هو كلام يحقق علامة اضطراب القدرة على التواصل اللفظي. ولا يوجد كتاب ينطبق عليه هذا أكثر من القرآن
ومن أهم عناصر خلل التواصل اللفظي أنسنة الجماد والحيوان. حيث يعاملها المريض وكأنها إنسان عاقل لها نفس الدماغ البشري والقدرة البشرية على الفهم والادراك والتحليل وحتى الكلام والضحك والتعجب والاندهاش والرغبة والارادة
لذلك لا غرابة أن قريش عرفت تشخيص محمد من سجعياته. الآن لا يدرك الناس اضطراب الساجع الذهاني لعدة أسباب منها عدم محاولتهم لفهم العبارات, ومنها أن العربية القديمة لم تعد لغتهم, ومنها ايضا إيمان مسبق أن هذا كلام بليغ ومن شدة بلاغته لا يفهمه إلا المشايخ والمعممون وهم فقط عليم ترديده كالببغاء وقبول ترقيعاته
الجدار المنقض
يقول الساجع في سورة الكهف
فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا
قام بمعاملة الجدار على أساس أنه كائن له إرادة. أنسنة الجماد علامة ذهانية بارزة في تاريخ محمد فهو الذي سمع الحجر والشجر يسلم عليه وهو الذي عامل التماثيل كأنها كائنات حية وهو الذي عامل الجبال على أساس أنها بشر
الجدار كائن له إرادة مثله مثل البشر. يحول المرقعون هذه العبارة الذهانية إلى بلاغة فيقولون أن هذه استعارة مكنية حيث شبه الجدار بالانسان. والحقيقة أن هذا لا ينفع بسبب انعدام وجه الشبه. الإاردة ليست وجه شبه بين الإنسان والجدار. الإرادة منعدمة في المستعار له وهو الجدار
إذاقارنا ذلك بقول الشاعر
فأمطرت لؤلؤًا من نرجسٍ وسقت *** وردًا وعضت على العناب بالبرد
نجده شبه الدموع باللؤلؤ. ووجه الشبه هنا هو اللون والشكل المدور
وعندما شبه الخدود بالورد فوجه الشبه مشترك وهو اللون المحمر
وكذلك الشفاه بالعناب والاسنان بالبرد. هناك وجه شبه مشترك
لكن لا يوجد وجه شبه مشترك في عبارة جدار يريد أن ينقض. الإرداة ليست موجودة عند الجدار. هذا شذوذ لغوي ذهاني يندرج تحت إطار أنسنة الجماد. والشخص الذهاني يعامل الجماد والحيوان كأنها إنسان
نلاحظ ايضا الخلل المنطقي – لو شئت لاتخذت عليه أجرا. عندما تفعل شيئا لم يطلب أحد منك أن تفعله له فلا يحق لك أي أجر. لكن الذهاني لا يمكنه فهم المنطق وينطبق هذا على كل دعوته فهو يقول لنا أن الله يريد أن نعبده شكرا له على خلقنا الذي لم نطلبه منه وعلى أشياء لم نطلبها ويتحدث وكأن الله أتى إلينا وشرح لنا الموضوع وخيرنا هل تريدون أن نخلقكم أم لا. في الحقيقة هذا خلل منطقي. عندما تتصرف بدافع الفضول فلا يحق لك أن تطلب شيئا بالمقابل
هل سأل أهل القرية إذا كانوا يريدن منه أن يقيم الجدار؟ وهل عرف أن أهل القرية يريدون فعلا إقامة الجدار أم أنهم تركوه لينقض وهذه إرادتهم؟ ثم يظهر إيمانه بالخرافات والكنوز المدفونة تحت الجدران. كلام كله جنون في جنون
ونجد على ذلك أمثلة كثيرة أخرى
الجبال المتفاوضة
صور الساجع الجبال وكأنها قادرة على التفاوض وقادرة على فهم الأمور في سجعية غامضة مبهمة مليئة بخلل القدرة على التواصل اللفظي والغموض والمطاطية
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا
هذه من أسخف العبارات ومن أكثرها ذهانية وجنونا. كيف عرض الأمانة على الجبال؟ وما هي الأمانة التي يقصدها هنا؟ وكيف فهمتها الجبال؟ وكيف رفضتها؟ ومتى عرضها علينا نحن البشر؟ هل هناك منكم من يذكر وقت عرضها عليه؟ بل هل هناك منكم من يعرف بشكل أكيد ماذا يقصد بالأمانةهنا؟
هذه السجعية تمثل مشهدا هلوسيا عاشه الساجع. هناك شيء اسمه أمانة لم يحدد المقصود منها وتركها لخيال المفسرين في تأكيد على اضطراب النص وعدم وضوحه وهيمنة خلل التواصل اللفظي عليه
في هذا المشهد الهلوسي كانت الجبال كائنات بشرية. لديها دماغ يفهم أن هناك عرض ويدرك أن هناك كائن آخر يخاطبها ويعرض عليها شيئا. بل وتعرف هذا الشيء. وأكثر من ذلك تعرف تبعاته. ولديها القدرة على القبول والرفض ايضا. ثم ترفض وبعد هذا كله محمد ليس مريضا ذهانيا يعاني من الضلالات والهلاوس بل هو مصدر كل العلم البشري ويفهم كل شيء وهذا الكلام الذي يقطر جنونا هو منتهى البلاغة. كم هم مضحكون وسخيفون
بل أن الجبال اشفقن من هذه الأمانة الغريبة؟ الجبال تخاف من الحريق في جهنم والسلخ والشوي وتشفق من الأمانة التي لا أحد يعرف المقصود منها
الجبال التي هي جماد ولا ينطبق عليها شيء من هذا لا تفهم ولا تعي رفضت والإنسان الذي يملك القدرة على التفكير قبل؟؟؟ ولا ندري متى قبل؟ ولا أحد يتذكر أن كائنا فضائيا عرض عليه أي أمانة؟ متى قبلنا؟ وأين هي الوثيقة التي وقعنا فيها قبولنا؟
في منطق الكهنوت المعاصر يظهر الله وكأنه أجهزة الأمن السياسي في الدول العربية. يؤلف لك التهمة ثم يجبرك على الاعتراف بها. لقد عرض الله عليكم الأمانة أنتم والجبال. لا يهم إذا كان ذلك لم يحدث. ولا يهم إذا كنتم غير موجودين. لقد عرض لقد عرض ويجب أن تعترفوا وتصدقوا غصبا عنكم
ورغم كذب هذا الادعاء ورغم وضوح أنه نتيجة لمشهد هلوسي لم يحدث إلا في دماغ الساجع إلا أن الكهنوت يصر على أننا قبلنا هذه الأمانة والجبال رفضت بمنطق عنزة ولو طارت
المريض الذهاني يعيش في عالم من الأوهام والخرافات ويصدقها حتى يموت. وقد ظن الساجع أن الجبال والشجر والحجر والطيور كلها لديها دماغ بشري وتستطيع تحليل المعلومات وفهمها مثل البشر والفرق فقط أننا لا نفهم طريقة نطقها وطريقة تعبيرها عن أفكارها
منطق الطير
سليمان الشخصية الخرافية في القرآن التي ادعى الساجع أنه كان له ملك لم يحدث أبدا مثله في التاريخ ولا ينبغي لأحد من بعده ومع ذلك لم نعثر له على أثر ولو على شقفة فخار صغيرة. مملكة سليمان المزعومة تبخرت آثارها من وجه الأرض. ورغم أننا وجدنا آثار كل الممالك التي سبقتها ولحقتها بل وجدنا آثار الديناصورات من 400 مليون عام إلا أن ممكلة سليمان العظمى لا أثر لها
والحقيقة أنها لم توجد أساسا وليست أكثر من خرافة قرآنية توراتية
وَقَالَ يَاأَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ
تقرأ هذه السجعية وكأنك تقرأ قصة ماوكلي فتى الأدغال. الطيور بشر لها نفس الدماغ تفكر وتفهم ولديها لغة مثل لغتنا. كل المشكلة في الترجمة. فقط نحتاج أن نتعلم منطقها – أي طريقة نطقها للحروف. وإذا عرفنا ذلك فسوف نفهم كتاباتها على الفيسبوك وتويتر. نحتاج أن نتعلم فقط طريقة نطقها
منتهى الجنون
ثم يأتي الهدهد
وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ (20) لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (21) فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ (22) إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ (23) وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ (24) أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ (25) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
أمانة عليكم هل هذا كلام شخص عاقل؟
هل هذا هدهد أم مفتي الديار المصرية؟
الهدهد ليس فقط يتكلم بلغة قريش وبالسجع والقافية بل أكثر من ذلك. يعرف الجغرافيا. ويعرف أن هذه هي أرض سبأ تخيلوا أن هناك من يصدق هذا الكلام؟
ويعرف ماذا تسمى هذا البلد بلغة البشر : سبأ . ويميز بين الرجل والمرأة. الهدهد لن يميز بين الرجل وبين الحصان لكنه عند مؤلف القرآن يعرف الذكر من الأنثى. بل ويعرف الملكة من المرأة العادية . كما يعرف التمييز بين سلوكيات البشر فيعرف أنها عملية سجود وليست مجرد حركة بل ويعرف أن هذا السجود كان للشمس وليس للأرض التي سجدوا عليها وليس للجبل. للشمس. الهدهد يعرف كيف يميز عبادة الشمس عن عبادة الإله السبئي إيل مقه. لا أريد الخوض في الخطأ التاريخي فالسبئيون لم يعبدوا الشمس بل عبدو عدة آلهة تخيلية : رحمنن وذو سماوي وعثتر وإيل مقه والإله سين. لكن هذا ليس موضع الخطأ التاريخي هنا
ثم نجد الهدهد وكأنه شيخ الأزهر وليس مجرد طير لا يفهم شيئا من شؤون البشر وعندما يرى البشر يتحركون يهرب ولا يفرق بين ذكر وأنثى وبين عبادة وحركة. لكننا نجده عند الساجع يعرف الشيطان. ويعرف أنه زين لهم. ونجده يستغرب ويندهش ويتعجب من جحود البشر يندهش غاية الاندهاش كيف لا يعبدون الله الذي يخرج الخبء – أمانة عليكم هل هذا كلام شخص عاقل وتفكير شخص عاقل؟ أليس هذا وحده دليلا كافيا على ذهانية محمد واضطرابه العقلي
النملة الناطقة
حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَاأَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (18) فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا
تبسم من قولها – النملة لها قول. القول كلمة تطلق فقط على الالفاظ الصحيحة المفهومة من كلام البشر. إذا كانت غير مفهومة فهي مجرد أصوات. مثلا إذا تنحنحت أو همهمت أو تمتمت فهذا ليس قولا بل مجرد أصوات
لكن النمل لها قول. الساجع يؤنسن النملة ويعاملها كأنها إنسان لها دماغ مثله. النملة عرفت اسم الملك وسمته لاخواتها وميزت الملك من الجندي والانسان من الحصان. منتهى الجنون
ولاحظوا قوله وادي النمل. الساجع كان يعتقد أن هناك واديا خاصا بالنمل وهذا خطأ علمي. لا يوجد شيء كهذا
التماثيل المتحاذقة
عامل الساجع ايضا التماثيل على أنها بشر. بل وحملها عقوبة كونها أوثان. الشخص العاقل على العاقل سيعرف أن الناس إذا صنعت تمثالا وعبدته فهو مجرد حجر وجماد لا دخل له بشيء ولا تنطبق عليه إرادة ولا عقوبة ولا ثواب. مجرد حجر. هذا أمر بديهي لا نحتاج لقوله. وأي شخص يظن أن هذه التماثيل مذنبة وتستحق عذاب جهنم شخص مجنون بلا أدنى شك. وهذا الأمر يثبت ذهانية محمد واضطرابه العقلي بشكل قاطع لا نقاش فيه ولا ريبة
لاحظوا قوله
إنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ (98) لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ آلِهَةً مَا وَرَدُوهَا وَكُلٌّ فِيهَا خَالِدُونَ (99) لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ (100) 🤣🤣🤣 الاصنام ستعذب في جهنم وعن طريق إلقائها في جهنم سيثبت أنها ليست آلهة وسيكون لها زفير وشهيق لكنها فقط لا تسمع ليس لها آذان🤣🤣🤣🤣 – هل هذا كلام شخص عاقل برأيكم؟
حصب يعني بها حطب. وهذه إحدى علامات اضطراب التواصل اللفظي حيث يستخدم المريض صيغات مشوهة للكلمات. منها ايضا قوله طور سينين وهو يقصد سيناء وقوله مجريها ومرساها وهو يقصد مجراها وقوله إلياسين وهو يقصد إلياس وهكذا
لاحظوا ايضا هذه السجعية المجنونة
وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (137)الانعام
القرابين المذبوجة تصل للأصنام. وبعضها يصل لله. الله والاصنام كائنات حية تحب اللحم وسفك الدم. لكن محمد منزعج لأن ما تذبحه قريش للاصنام لا يصل جزء منه إلى الله بينما ما تذبحه لله يصل جزء منه للأرواح التي تسكن الاصنام
وتمارس هذه التماثيل عملية التزيين لمعارضيه فتزين لهم قتل أولادهم. إنها كائنات حية تزين لهم وتقنعهم. كان الساجع يعيش اضطرابا ذهانيا راسخا ويؤمن بضلالات غريبة جدا. كان يؤمن بأن التماثيل كائنات حية مثل الانسان بإمكانها التزيين والاقناع والتآمر ايضا لكي ترديهم وتلبس عليهم دينهم
كما أن التماثيل ايضا تنكر وتتملص من المسؤولية
وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكَانَكُمْ أَنْتُمْ وَشُرَكَاؤُكُمْ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَاؤُهُمْ مَا كُنْتُمْ إِيَّانَا تَعْبُدُونَ (28) يونس
قال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون. أنكروا. التماثيل تتكلم وتغالط وتنكر وتحاول تجنب النار
😅😂
للمزيد عن أنسنة التماثيل في الرابط التالي
نزل تطبيق الموقع لأجهزة الأندرويد. معكم أينما كنتم

ساهم في تبديد الخرافة
ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى
تعريف النبي : في الدين النبي هو شخص يسمع أصواتا لا يسمعها أي شخص طبيعي آخر حتى لو تواجد معه وقتها. ويرى اشياء لا يراها أي شخص طبيعي حتى لو تواجد معه وقتها. ويعتقد أنه المصطفى الذي يصلي عليه الله والملائكة. وهذا التعريف الديني للنبي يتوافق تماما مع التعريف الطبي للاضطراب الذهاني
شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين
التبرع للموقع
اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد
