silhouette of man and woman kissing

لا ينكحها إلا زان

ثمنت العلمانية الكرامة الإنسانية عاليا واعتبرت الكرامة والخصوصية من أهم حقوق الفرد. لا أحد له الحق في معرفة ما فعلت إلا من يلزم. تصمم العقوبة على حسب فائدتها للمجتمع وليس انتقاما من الفرد حتى أن عقوبة الإعدام اختفت من بلدان عديدة. صارت العقوبة تنفذ لفوائدها كعزل المجرم عن المجتمع حتى لا يؤذي أحدا وكإعادة تأهيله وكردعه وردع غيره

ألغت العلمانية تجريم السلوكيات الطبيعية كممارسة الجنس إلا عند وجود اعتداء واغتصاب وعدم موافقة أو أهلية من أحد الطرفين. الجنس بالتراضي ليس جريمة. ولا يمكن أن يعتبره جريمة أي شخص سليم الذهن والفطرة

وإذا كانت الخيانة الزوجية سلوكا سيئا في التشريع الديني فعقابها يجب أن يتناسب مع حجم الجرم. فالزواج عبارة عن عقد شراكة بين طرفين ويجب على الدينيين وضع شروط عقابية منطقية لمن يخل بهذه العلاقة. يمكن أن يكون الحل هو الطلاق و توقيع غرامة على الطرف المخل مثلا. كيف يمكن للزنا أو ممارسة الجنس خارج عقد الزواج أن تكون عقوبته أكثر من عقوبة القتل الخطأ؟ أو القتل العمد إذا تنازل ولي الدم أو قبل الدية؟ دفع المال عقوبة يسيرة مقارنة بالجلد والتشهير أو الرجم

الوثنخافية الإسلامية والزنا

قال مؤسس الوثنخافية الإسلامية:

الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2)

سورة النور هي السورة التي ألفها محمد بعد شهر من حادثة اتهام عائشة بالزنا. على عكس عادة جبريل قائد فرقة التدخل السريع انتظر هنا أكثر من شهر. لعل الساجع انتظر حتى يتيقن من براءة زوجته بحيث لا ينفضح أمره فهو لو حكم ببرائتها وهي ليست كذلك فستعرف ويعرف صفوان أنه كاذب. وهذا أمر صعب عليه. ولذلك كان الموقف شديدا عليه. ظل يضغط عليها ويجس ردة فعلها حتى تيقن أنها واثقة من برائتها بعد قرابة الشهرين فألف سجعياته ببرائتها وهو مطمئن أنه لن ينكشف أمامها وأمام صفوان

مائة جلدة

سنلاحظ هنا أن الساجع حدد العقوبة بالجلد وليس بالرجم ولكنه بعد هذه الحادثة مارس الرجم. هذا الأمر سبب جدلا وثنخافيا منذ ظهور طائفة الترقيع القرآنية. أجمع غالبية فقهاء الوثنخافية من سقيفيين وسردابيين على أن الجلد يكون للعزب والعزبة اللذين لم يسبق لهما الزواج والرجم لمن سبق له الزواج. بينما استغل القرآنيون والأحمديون والبهائيون ضياع سجعية الرجم بالقول أن عقاب الزنا هو فقط الجلد

لكن الجلد بحد ذاته جريمة بشعة. لا تستبعدوا أن البعض يتمنى أن يقتل بسرعة على أن يجلد مائة جلدة تسلخ جلد ظهره في مشهد مذل ومهين أمام الكل. أقول بثقة لم يحدث هذا لشخص ولم يفكر بعدها في الانتحار. كيف تعتقدونه سيظهر وجهه للناس مرة أخرى. إن مائة جلدة أمام الأشهاد كعقوبة لممارسة غريزة طبيعية ليست سوى صورة متوحشة للعدالة كما تخيلها بشري يتلذذ بالانتقام ويشعر بالإهانة من خيانة زوجته فينزل الإهانة والمذلة عمدا بها وبعشيقها

ورغم أن محمد تأكد من براءة زوجته لكن بسبب اضطرابه الذهاني لم يستطع التخلص من صدمة الاتهام وألم الجرح النرجسي الذي اصابه ولم يتخلص بسهولة من مشاعر الغضب والحقد والغل والرغبة الجامحة في الانتقام والتشفي

لم يستطع ساجع القرآن أن يكون موضوعيا في تشريع حد الزنا لأنها كانت مسألة شخصية بالنسبة له مشحونة بالانفعال والعواطف. ولذلك ظهرت عقوبة الزنا أكبر من عقوبة القتل الخطأ حيث يمكن للقاتل أن يصوم أو يعتق عبدا واحدا. بل أكبر من القتل العمد حيث يمكن في القتل العمد أن يتنازل ولي الدم ويصبح القاتل حرا طليقا كما يمكنه أن يقبل المال ويطلق القاتل. في الزنا لا يمكن لولي الأمر أن يتنازل أو يقبل دية (الفرج) وذلك لأن قناة المهبل أهم عند الساجع من ازهاق روح واهراق دم

لا يختلف هذا التشريع عن حكم قرقوشي بجلد من يأكل فاكهة محددة لأنه الحاكم شعر بالإهانة من أكله لها. الجنس مثل الأكل سلوك غريزي لا يجب أن يعاقب بهذه البشاعة.

الزانية والزاني

رغم ذكورية ساجع القرآن إلا أنه بدا بالمرأة. الزانية والزاني. وذلك لسيطرة صورة الزوجة الخائنة على ذهنه. طغى جرحه النرجسي بتحدث الناس عن خيانة زوجته الصغيرة على تفكيره فظهرت الأنثى أولا في موقع العقوبة والإهانة. وغالبا ما تظهر الأنثى أولا في سجعياته في مواقع العقوبة والإذلال

وبتأمل أكثر في السجعية تظهر لنا نفسية الساجع. لا يستطيع إنزال عقوبة الموت بمعشوقته الصغيرة. ولذلك رغم أن سياق سورة النور هو حادثة اتهام عائشة المتزوجة لم يذكر الرجم بل الجلد. سيرجم الغامدية والغامدي لكن ليس عائشة. ورغم أنه تأكد من براءة عائشة أساسا لكن صورتها ما زالت مخيمة على تفكيره. لذلك عندما قال الزانية قفزت صورتها فتخففت العقوبة تلقائيا

ومع ذلك لم يدرك قط أن مائة جلدة عقوبة بشعة وكبيرة جدا ولا تتناسب مع الفعل الذي ليس جريمة قانونية من الاساس وليست أكبر من حادثة قيام شخص ما بأكل ثمرة نهى الناس عن أكلها. الجنس ممارسة لغريزة طبيعية مثل الأكل والشرب. لا يمكن أن لإله أن يخلقها ويخلق كل ما يسهلها ويحبب الناس فيها ثم يعاقبهم. يظهر الخالق هنا وكأنه يضع فخا لمخلوقاته بطريقة سادية.

فاجلدوا كل واحد

ناقشنا كثيرا إيمان الوثنخافيين غيبا بفصاحة القرآن وقيام سدنة المعبد بتأليف آلاف الكتب عن بلاغة القرآن. وفي الحقيقة كما قال الرازي والمعري اشرحوا لنا أوجه هذه البلاغة ونحن نأتيكم بافضل منها من كلام الفصحاء والبلغاء والشعراء.

في أمهات كتب الفصاحة التي ألفوها بعيدا عن القرآن نجد بتطبيق المعايير التي وضعوها بأنفسهم أن هناك خللا طبقا لقواعدهم في عبارة الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة

التعبير الفصيح هو : اجلدوا كلا من الزاني والزانية مائة جلدة.

تجد كتب البلاغة والفصاحة التي يؤلفونها بأنفسهم تشرح لنا التالي : عندما تقول:  سأقوم بإصلاح الآلة تعبير غير فصيح فالفصيح أن تقول فقط :  سأصلح الآلة

لكنهم عند هذه السجعية يقولون هي إيجاز وإعجاز وبلاغة وفصاحة متناهية. نفس ما يقولونه عن قوله والذين هم للزكاة فاعلون. مع أن الأفصح حسب قاعدتهم هم هي والذين يزكون. وهم يدركون أنه قال للزكاة فاعلون من أجل عيون القافية والتسجيع لا غير

لكن هذا ليس المهم هنا. المهم هو هذا التدفق الذهاني لمشاعر الحقد والغيظ والانتقام من مؤلف هذه الجلدات المقدسة

لا تأخذكم بهما رافة

هل تستطيعون التقاط العاطفة هنا؟ هل يمكنكم التعرف على المعلومات الانفعالية في هذه العبارة؟

لا يخفى على من يتأمل السجعية جيدا كمية الحقد والرغبة في الانتقام. هذه ليست كلمات مشرع متزن الذهن والشخصية. وبالتأكيد ليست كلمات خالق الرغبة الجنسية. إنها كلمات شخص يشعر بالإهانة ويتميز غيظا وغضبا فيسد الطريق أمام اي تدخل رحيم ويجهز الجلادين بإيهامهم أن الله يريد منهم أن يكونوا في غاية القسوة حتى ينزلوا بمن يجلدوه أشد الألم وأقسى المعاناة حتى أنه يورد تهديدا مبطنا : إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر

لا أدري كيف لا يرى المؤمنون غيبا بخرافات الأديان هذا؟ إنه يجعل مجرد شعورهم بالرحمة والرأفة مخرجا لهم من الإيمان بالله واليوم الآخر؟

هل تعتقدون أن هذا ليس خطأ ارتكبه ساجع القرآن؟ بالعكس كلامه خاطئ كلية. يمكنهم أن يشعروا بالرافة وفي نفس الوقت يكونون في غاية الإيمان. لكن مؤلف النص لا ييستطيع فهم هذا. لأنه ليس خالق الجهاز العصبي بل مذهون سمع صوتا يكلمه في مغارة

ويقول في دين الله. لقد اعتدوا على الله نفسه. إن الساجع يظهر الله وهو قابل للاعتداء عليه وقابل لأن تنتهك حقوقه وتستباح خصوصياته. لا أحتاج أن اقول لكم أن خالق الكون ليس قابلا لامكانية الاعتداء عليه. وليس قابلا لإمكانية انتهاك حقوقه والتعدي على خصوصياته وقوانينه. الكائن الذي يمكن أن تنتهك حرماته ويعتدى عليه هو الإنسان وليس الخالق. لكن الخالق في كل الأديان ليس سوى بشر له نفس الدماغ ونفس التفكير ونفس ردة الفعل ونفس العواطف يغضب ويزعل وينتقم ويتكبر ويتجبر ويشمت ويشتم ويعاقب ويكافئ. إله الأديان وثنخاف تخيلي صممه الإنسان على مشاعره وافعاله ورغباته

وليشهد عذابهما

هذا الأمر الإجباري الالزامي يوضح الفرق بين العلمانية وبين الدين. الفارق اأخلاقي هائل. لا يكتفي بالعقوبة الجسدية المذلة بل يمعن أكثر في الإذلال والإهانة : لا بد أن يشهد الجلد الآخرون.

يشجع الدين على الجريمة وارتكاب أفعال منحطة أخلاقيا عن طريق جعلها طريقا لنيل المكافأة في الجنة. يشجع الدين المؤمنين به على ارتكاب الفظائع باغرائهم بفروج العذارى في الجنة. بهذه الطريقة يوفر الدين دافعا ماديا قويا لارتكاب الجريمة ولممارسة الأخلاقيات المنحطة كالنهب والسبي والجلد والرجم والقتل.

غياب الدافع الذي توفره اللادينية والإلحاد يرقى بأخلاقيات اللادينيين. وهذا الفرق نراه جيدا في العالم اليوم. حتى أن المؤمنين لم يعودوا يعرفوا ما هي الأخلاق حيث تم تعريفها لهم بالسلوكيات. فشرب الخمر عندهم هو أخلاق سيئة وممارسة الجنس برضا الطرفين أخلاق سيئة. بينما هذه سلوكيات. الأخلاق هي الرحمة والعطف والإيثار والكرم والشجاعة والأدب والجود والشمائل المماثلة. لقد حول الدين أتباعه إلى كيان ببغاوي كبير تم تلقينه مفاهيم محرفة وتمت تعبئته بمبررات معبأة جاهزة

عقاب إلى آخر العمر

ومرة أخرى تظهر قاعية الأخلاق الدينية. تأملوا السجعية التي بعدها

الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)

قلنا أن الغرض من العقوبة هو حماية المجتمع. وليس التشهير بالشخص. والانتقام منه. لكن ما نراه هنا هو توسيم الشخص للأبد : الزاني والزانية. لقد وشم على جبهته علامة تلازمه لآخر العمر. لم تعد الزانية امرأة قامت بفعل محدد للحظات محدودة في حالة آنية قصيرة بل صارت كيانا موصوما بعلامة مؤبدة : الزانية. اسم فاعل خالد

حتى بعد العقوبة المهينة لم يرتو غليله ولم يشف من حقده ولم يتعاف من الجرح النرجسي العميق. لم يكتف بما فرضه من تعذيب جسدي وإذلال ومهانة وتشهير بل شرع بعدها عقوبة مؤبدة : وسمهما بالزاني والزانية وجعلهما منبوذين نجسين لآخر العمر. لم يبق لهما إلا الانتحار في الواقع. الجلد لم يختلف عن الرجم في نهاية الأمر إلا بزيادة مدة المعاناة

لا توجد توبة هنا. حتى بعد العقوبة. نعلم أن ساجع القرآن ربما ناقض نفسه في مواضع أخرى وقبل التوبة كعادة المذهونين الذين يتناقضون مع مرور الوقت. لكنه شخص مذهون يحكمه مزاجه الآني. وهو هنا يشعر بالجرح النرجسي وبالغضب والغيظ لذلك حكم على الشخصين حتى بعد الجلد بالبقاء زانيين إلى الأبد وحرص على جعلهما منبوذين. لذلك أعيدها على أسماعكم : لا يوجد أحد يتعرض لعدالة القرآن وسماحته في هذا الموقع ولا تراوده نفسه بالانتحار بعدها.

تناقض مذهون

كان ساجع القرآن قد شرع عقوبة مختلفة للزنا في وقت سابق من حياته. رأينا في هذه الحادثة أنه كان مشحونا بعاطفة الغضب والغيظ وحب الانتقام بسبب تورطه شخصيا في الأمر. لذلك لم يستطع أن يكون موضوعيا. لكنه في وقت سابق عندما لم تكن الحادثة في جدران بيته كان مختلفا جدا. ووديعا جدا. ومسالما جدا. واكتفى فقط بحبس المتهمة في بيتها حتى إشعار آخر

وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا (15)

استثنى الرجل من العقوبة كلية هنا. كما أنه لم يحكم عليهما حكما أبديا بوسمهما ونبذهما بل كان رحيما وأخذته بهما رأفة في دين الله هذه المرة حيث قال

وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا (16)

السرير الذي اهتز وقت اتخاذ البرلمان الفضائي هذا التشريع وإصدراه في اللوح المحفوظ كان بعيدا عن دار الساجع. عندما اقترب الاهتزاز من جدران بيته نسخ الوثنخاف كل شيء ومحا الله ما خطه في اللوح المحفوظ واصدر قانونا جديدا استغرق شهرين من المداخلات والمشاورات والمداولات قبل اقراره وارسال جبريل حاملا رسالة صوتية إلى رجل يسمع اصواتا ويرى حيوانات مجنحة تهبط من زحل

إن اهتمام خالق الكون الحقيقي ببشريين مارسا الجنس لن يكون اكثر من اهتمامك بنملتين مارستا الجنس في الغابة المجاورة. يظهر إله الأديان بصورة متقزمة لا يمكنها أن ترقى لصورة مصمم نيزك واحد من مليارات المجرات المتلاطمة

ساهم في تبديد الخرافة

شارك المقال مع أصدقائك في تويتر

شارك المقال مع أصدقائك في الفيسبوك
HTML tutorial
شارك المقال مع أصدقائك في الواتسب
إعلانات- Advertisements
كوللاجن انتسيف … مركب يحتوي على المواد اللازمة لتجديد الكوللاجن الطبيعي كما يحفز الجلد على إنتاجه مما يساعد على إزالة التجاعيد الخفيفة وتقليل ظهور التجاعيد وخطوط الوجه وتقليلها ويساعد في تخفيف الأكياس تحت العين ويساعد على الحفاظ على منظر شاب. يفيد بشكل خاص الفتيات بين عمر الـ35 والـ 60 عاما
بروفوليكا … منتج لإعادة نمو الشعر وإيقاف التساقط. ينفع بشكل أفضل عندما يستخدم في بداية تساقط الشعر أو عندما يلاحظ خفة نمو الشعر. يعالج بروفوليكا السبب الرئيسي في تساقط الشعر لدى الرجال وهو زيادة افراز الدايهيدروتيستيرون. كما أنه يمنع نمو البكتيريا الضارة لبشرة الرأس ويساعد على إحياء الحويصلات
جين اف20 … يساعد هذا المنتج جسمك على افراز هرمون النمو مما يمكنه من مقاومة علامات التقدم في العمر وابطاء تسارع الشيخوخة. تناوله ينتج في مظهر أكثر شبابا وفي عضلات اكثر مرونة
كما انه يسرع الاستقلاب ويقوي الرغبة الجنسية ويساعد في مقاومة الخمول

تطبيق اندرويد
Download@GooglePlay
حمل تطبيق الموقع من متجر جوجل

ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى

شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع

نزل الجزء الثاني من ذهان النبوة مجانا


التبرع للموقع


اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

%d bloggers like this: