body of water between green leaf trees

من كل شيء زوجان

تقول المؤسسة الكهنوتية أن  ادعاء محمد أن الله خلق من كل شيئ زوجين ليس خطأ لأن العلم الحديث اكتشف وجود زوج من كل شيئ. فالمادة تقابلها المادة المضادة ولكل ذرة من المادة العادية هناك ذرة مكافئة من المادة المضادة. الالكترون يقابله البوزيترون والبروتون يقابله الانتيبروتون  ولكل كوارك انتيكوارك وهكذا.

فهل فعلا لم يخطئ الساجع؟ وهل فعلا كان يعرف شيئا عن المادة المضادة وهذا ما يقصده؟ وهل فعلا هناك شيء مضاد لكل شيء؟

الاعجاز المفبرك

قال الساجع

وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49)

هكذا على سبيل التعميم والاطلاق في هذه السجعية. من كل شيء هناك زوجان وليس فقط زوجا واحدا. هل يقصد بالزوجين 4 أفراد؟ سنرى ذلك لاحقا. دعونا الآن نركز على قوله : كل شيء.

الخطأ العلمي

ليس صحيحا أن هناك زوجين من كل شيء. هذا في الحقيقة خطأ فاضح يكفي بمفرده لاثبات بشرية القرآن.

تتألف كتلة الكون من حوالي 25% مادة مظلمة و70% طاقة مظلمة و5% فقط مادة باريونية.

المادة المظلمة لا يوجد من كل شيء فيها زوجين. لا يوجد مادة مضادة لها. لا يوجد جسيم وجسيم مضاد هنا. لا ينفع هذا الترقيع الكهنوتي هنا. طبعا الساجع لم يكن قط يقصد المادة اساسا ولم يخطر بباله مفهوم المادة لكننا سنجاري مؤسسة الكهنوت هنا قليلا

الطاقة المظلمة ايضا لا يوجد من كل شيء فيها زوجين. لا يوجد طاقة مظلمة مضادة. هي فرد لا زوج له. مرة أخرى أخطأ القرآن ايضا هنا

أما في المادة العادية التي تكون فقط 5% من كتلة الكون وهي التي قصدوها في ترقيعهم وتجاهلوا أنها فقط تكون أقل من  5% من كتلة الكون فهي ايضا لا ينطبق عليها هذا التعميم الخاطئ لو جاريناهم وتظاهرنا بأن الساجع كان يشير للمادة العادية

صحيح أنه يوجد مادة ومادة مضادة لكن ليس لكل الجسيمات والاشياء. كما أنه لكن لا يوجد تكافؤ. المادة المضادة ليست موجودة بنفس الكمية في كوننا وكل ما نملكه من المادة المضادة هو انتاج في معجلات الجسيمات

صحيح ان الالكترون يقابله البوزيترون وكذلك بعض الجسيمات الأخرى. لكن هذا لا ينطبق على كل الجسيمات. ليس كل شيء مكون من زوجين اثنين.

الفوتونات شيء من المادة العادية لكنه لا يوجد منها فوتون مضاد. الأشعة السينية لا يوجد لها أشعة مضادة. الليزر لا يوجد له مضاد. لا يوجد من كل شيء زوجان كما قال حتى في المادة الباريونية التي قاموا بانتقائها. كل الموجات الكهرومغناطيسية لا يوجد منها أزواج. وهناك جسيمات أخرى لا لا يوجد لها مضاد مثل النيوترينوهات ومثل هيجزبوزون

هيجزبوزون جسيم لا يوجد له مقابل. هيجزبوزن هو المسؤول عن تماسك المادة. تماسك الالكترون والبروتون والنيوترون. هو المسؤول عن إعطاء الاجسام كتلتها. وعن إعطاء الكون كتلته. يعتقد أن هذا الجسيم يملأ كل الزمكان وقد تجمد في الزمن في لحظة مبكرة جدا من عمر الكون قد لا تتجاوز واحد بالتريليون من الثانية.

إذن واضح أن العبارة خاطئة والترقيع كان محاولة تدليس بانتقاء الالكترون والبوزيترون فقط وتجاهل 98% من الاشياء الأخرى في الكون. وهذا منتهى الخداع وخيانة الأمانة العلمية. ألم يكن بالأحرى من المدلس أن يحاول استقصاء كل الجسيمات والمكونات الموجودة في الكون ليتأكد قبل نشر الترقيع هل فعلا هناك زوجان من كل شيء؟ لكن الكهنوت لا يهتم بالبحث عن الحقيقة بل مهمته هي البحث عن ترقيع للتغطية على أخطاء القرآن وليس في قاموسه الاعتراف بها عندما تنكشف

المادة المضادة ليست مكافئة في المقدار

رأينا أن الادعاء الكهنوتي اعتمد على وجود جسيمات مضادة لبعض جسيمات المادة العادية التي تكون فقط 4-5% من كتلة الكون لا غير مثل البوزيترون والانتيبروتون. لكنه تجاهل تماما أن كمية المادة المضادة في كوننا تساوي الصفر تقريبا ولا يوجد مقدار مساوي وبالتالي حتى هذا الترقيع خطأ فلا يوجد بوزيترون مقابل كل الكترون وبالتالي القول أنه خلق لكل الكترون بوزيتورن قول خاطئ. حاول الكهنوت القول أن المقصود جنس الالكترون وليس كل الكترون. ونحن سنجاريهم في هذا على العموم لأن هناك مواد أخرى أصلا لا يوجد منها مواد مضادة كما رأينا وهذا ينسف الادعاء دون الحاجة للجدل

تخبرنا تجارب الفراغ التام

vaccum fluctuations energy

أن طاقة الفراغ الخالي تماما

complete vaccum

يمكنها توليد المادة تلقائيا. هذه التجارب كانت الأساس الذي اعتمد عليه ستيفن هوكينج ولورانس كروس وفيزيائيون آخرون في استنتاج أن الكون لا يحتاج إلى خالق.

 بما أن الفراغ التام يمكنه ان ينتج تلقائيا مادة فإن المادة لا تحتاج لخالق ويمكنها أن تقفز للوجود من الفراغ التام. وإذا أمكن تكون جسيم واحد تلقائيا فلا يوجد مانع من إيجاد عدد كبير تلقائيا وبالتالي لا مانع ابدا أمام التكون التلقائي للكون.

الفراغ التام يحتوي طاقة (سالبة). الطاقة والمادة صورتان لنفس الشيء. كما أنه يمكن للمادة العادية والمادة المضادة التلاشي ثم الظهور. وعندما تنفصل المادة عن المادة المضادة تتحول هذه الطاقة الى مادة. مقداران متساويان من المادة العادية والمادة المضادة.

المادة المضادة تثبت عدم حاجة الكون إلى خالق

بضوء نتائج هذه التجارب صار الانفجار العظيم مفهوما بشكل افضل. كان هناك قفزة كمومية في الطاقة نتج عنها انفصال مكوناتها الى مادة ومادة مضادة. إعادة اتحاد المادة والمادة المضادة يعمل على تلاشي المادة واعادتها الى صورة الطاقة.

تنقسم الطاقة الى كميتين متساويتين من المادة والمادة المضادة. لعدد كبير من المرات ربما كانتا تتحدان من جديد في صورة طاقة كما يحدث في تجارب الفراغ التام.

لسبب ما تحول جزء من المادة المضادة الى مادة عادية. يعتقد العلماء أن الذي احدث هذا الامر هو النيوترينوهات. النيوترينو جسيم محايد كهربائيا.

لذلك يستطيع النيوترينو الانتقال من المادة المضادة الى المادة العادية والعكس. انتقاله يحدث تغيرا ويحولها الى النوع المقابل.

الحدث عشوائي تماما. كان يمكن ان يحدث العكس ويكون كوننا ونحن من المادة المضادة. التسمية بحد ذاتها اعتباطية. نحن اخترنا ان نسمي المادة المتلاشية مضادة.

بسبب هذا الانتقال للنيوترينوهات تحول جزء من المادة المضادة الى مادة عادية. بلغ هذا المقدار حولي واحد بالمليون من مقدار المادة كلها في بداية الامر.

صار هذا المقدار فائضا للمادة العادية على المادة المضادة. بعد ذلك المتبقى من المادة المضادة تلاشى مع جزء مساو له من المادة العادية وتحول الى صورة الطاقة.

المقدار الفائض سلم لأنه لا يوجد له مقابل. أي أنه لا يوجد مقابل كل ذرة من المادة العادية الموجودة الآن ذرة مضادة.

بأخذ هذه الحقيقة بعين الاعتبار نستيطع ان نقول أنه لا يوجد ابدا من كل شيء زوجان. فقط فرد واحد. لأن الموجود كان مقدار فائضا لا مقابل له.

يكفي وجود شيء واحد غير صحيح لنجعل العبارة : كل شيء مخلوق من زوجين عبارة خاطئة.

وهناك اكثر من شيء.

لا يوجد من كل شيء زوجان اثنان. فقط من مقدار صغير من الأشياء لا يتجاوز 2%فقط

حوالي 98% من الأشياء لا تنطبق عليها حتى بعد التدليس إذا جارينهم .هذه العبارة خاطئة: من كل شيء خلقنا زوجين

قال الساجع ومن كل شيء خلقنا زوجين . وبما أنه يوجد على الأقل شيء واحد مثل الفوتون لا ينطبق عليه هذا الادعاء فإن القول خلقنا من كل شيء زوجين اثنين قول خاطئ. ويستحيل أن يكون القائل هو خالق الفوتون. أو خالق المادة المظلمة التي لا يوجد منها زوجان اثنان ولا يوجد فيها شيء واحد يمكن أن يقال عنه هذا. أو خالق الموجات الكهرومغناطيسية التي لا يوجد منها زوجان اثنان. أو خالق الطاقة المظلمة التي تفوق كتلتها كتلة المادة العادية أضعافا مضاعفة و التي لا يوجد منها زوجان اثنان ولا يوجد فيها شيء واحد يمكن أن يقال عنه هذا

حقيقة ما يقصده الساجع

السجعية لم تكن تشير الى المادة المضادة والالكترون والبوزيترون من الأساس

الساجع في الحقيقة لم يكن يملك أدنى فكرة عن ذلك

كان يشير الساجع إلى الكائنات المتكونة من ذكر وأنثى. ظن أن كل النباتات والكائنات تتكون من ذكر وأنثى. كرر ذلك في مواضع أخرى تفسر بوضوح ما يقصده في هذه السجعية:

أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (7)

وقال: وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ

وقال: وأنبتت من كل زوج بهيج.

وقال: فيها من كل فاكهة زوجان.

قوله هنا من كل شيء خلقنا زوجين لا يخرج من إطار ذلك المفهوم. استخدام عبارة كل شيء كان استخداما خاطئا للمبالغة .

كان العرب كغيرهم في القرن السابع يعتقدون ان هناك ذكر وانثى من كل الكائنات كالانسان والحيوان والطيور والنبات.

يعرفون ذلك من تأبير النخيل. فهم يعرفون أن النخل لا يثمر حتى يتم نقل اللقاح من شجرة الى شجرة. ولذلك كان هذا المفهوم الشائع حينها.

لاحظ أن السجعية تشير أيضا إلى ذلك حيث يقول في نهاية الآية (لعلكم تذكرون) فهو فقط يحاول تذكيرهم بما يعرفونه

لكن حتى هذا المفهوم خاطئ فلا يوجد من كل الكائنات الحية زوجين اثنين ولا يوجد من كل فاكهة زوجان فالكثير من الفواكه لا يوجد منها ذكر وأنثى كالمانجو. لعل الساجع كان متأثر بالنخيل حيث أخبره أهل يثرب أنها تتكون من ذكر وأنثى ولا بد من تأبيرها في حادثة شهيرة أظهرت خطأه وتراجعه عن نهيهم عن التأبير حيث قال أنتم بأعلم بأمور دنياكم وظن بعد ذلك الدرس أن كل النباتات مثلها

 أخرج مسلم عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقوم يلقحون النخل فقال: لو لم تفعلوا لصلح، قال: فخرج شيصا ” تمرا رديئا” فمر بهم فقال: ما لنخلكم؟ قالوا: قلت كذا وكذا.. قال: أنتم أعلم بأمور دنياكم

شيء مضحك. قالوا له أنت قلت كذا وكذا 😂😂😂😂 فاعتراف ورقعها أنها من أمور الدنيا

منذ ظهور الحياة على الأرض قبل 3.8 بليون سنة وحتى بداية العصر الكامبري كانت كل الكائنات لا جنسية ولا تتكون من زوجين اثنين.

إذا اهملنا الفيروسات والبكتيريا والاركيبكتيريا التي لا يوجد منها زوجان اثنان لانها تتكاثر بالانقسام الخيطي البسيط وانتقلنا الى الممالك البيولوجية لليوكاريوت نجد أن الغالبية العظمى منها لاجنسية أي تتكون من جنس واحد وليس من زوجين اثنين ذكر وانثى.

ابتداء من مملكة الاركيبلاستيدا والتي تعود الحفريات الأولى منها الى بليون ونصف عام والتي تضم آلاف الأنواع والفصائل والاكسكافاتا والايزاريا ومرورا بالكرومالفولاتا والاميبا ووصولا الى الاوبيستوكانتا حتى المياتازوا وبداية الكائنات متعددة الخلايا قبل 500 مليون سنة نجد كل هذه الكائنات والتي تمثل الغالبية العظمى من الحياة على الأرض لا تتكون من زوجين اثنين بل هي أحادية الجنس.

وبعد ذلك حتى في بعض الكائنات المعقدة متعددة الخلايا كالنباتات مثل شجرة المانجو والخبازى وكثير من البقوليات

زوج أم زوجان

نعرف في العربية المعاصرة أن كلمة زوج تعني اثنين. فردين. وعليه ألم يكن الأولى أن يقول الساجع : ومن كل شيء خلقنا زوجا وليس زوجين اثنين؟ لأن زوجين تعني 4 أفراد؟ إذا كان يقصد الالكترون والبوزيترون كما يزعمون فلماذا قال زوجين ولم يقول زوجا؟ هل كان يعني الكترونان اثنان وبوزتيرونان اثنان؟

الحقيقة أن استخدام لفظة زوج في السجعية مختلف عن زوج بالمعنى المعروف والمشهور. فهو عندما قال من كل شيء خلقنا زوجين كان يقصد فردين ذكر وأنثى. لقد كان يستخدم  لفظة زوج للإشارة للفرد الواحد في مجموعة تتكون من اثنين أحدهما ذكر والآخر أنثى. وبالتالي الساجع لم يكن يشير للمادة من قريب ولا بعيد بل كان يعني الكائنات الحية التي يمكن أن يكون منها ذكر وأنثى مقترنان ببعضهما. لا يوجد ذكر وأنثى في جسيمات المادة . لا يوجد الكترون ذكر ولا بوزيترون أنثى والعكس. بل حتى الكائنات الحية التي كان يجهلها تماما كالفيروسات والبكتيريا لا يوجد منها زوجان اثنان ولا يوجد منها ذكر وأنثى. والساجع كما راينا قال خلق زوجين من كل شيء وليس زوجا واحدا.

كلمة زوج كما يقول مختار الصحاح هي ضد الفرد. لكن مؤلف القرآن أطلقها على الفرد عندما كان يمثل نصف زوج احدهما ذكر والأخر انثى.

ربما قد تكون حالة خاصة في العربية القديمة وربما قد يكون استخداما نيولوجيزميا من قبل الساجع نتيجة اضطرابه الذهاني الذي يؤدي للشذوذ اللغوي الذهاني

في الاستخدام المعروف لكلمة زوج عندما تقول لدي زوج حمام فمعناها لدي حمامتان بغض النظر عن جنسهما فقد تكونان ذكرين أو أنثيين أو ذكر وأنثى.

لكن بلغة ساجع القرآن اذا قلت عندي زوج حمام فأنت تعني حمامة واحدة وإذا قلت لدي زوجان اثنان من الحمام فمعناها عندي حمامتان فقط ذكر وانثى. وليس أربع حمامات كما يتوقع المرء من الاستخدام المعروف للفظة

فالقرآن عندما يقول زوجان يقصد فردان احدهما ذكر والآخر انثى. ولذلك هو في هذه السجعية يقصد أن هناك ذكر وانثى من كل شيء. وهذا بالتأكيد تعبير خاطئ لا يفيد سوى شيء واحد : القرآن سجع بشري مليء بالأخطاء العلمية. الآلهة لا تؤلف سجعا بلهجة قريش وتتحدى به في مسابقة شاعر المليون بالتأكيد

لا يوجد ذكر وأنثى من كل شيء. هذا خطأ قاتل ارتكبه مؤلف القرآن نتيجة الجهل السائد في زمنه ونتيجة اضطرابه ايضا حيث عمم وجود ذكر وأنثى على كل شيء

إذن استخدم الساجع لفظة زوج في القرآن بمعنى فرد. ولفظة زوجين بمعنى فردين أحدهما ذكر والآخر أنثى.يبدو هذا على الأرجح شذوذا لغويا ذهانيا لكن هذا لا يهم. فما يهم هو أن معنى كلمة زوج في القرآن مختلف جدا عن فبركة المؤسسة الهنويتة للتغطية على الخطأ في سجعية : ومن كل شيئ خلقنا زوجين

ويثبت ذلك استخدام الساجع للفظة زوجين في سجعيات أخرى كلها تلتزم بهذا المعنى

وأنه خلق الزوجين الذكر والانثى……

في هذه السجعية يفسر معنى كلمة زوجين ويوضح ماذا يقصد بها: الذكر والأنثى

خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها……..

زوج هنا تعني فرد وهو الفرد الانثى حواء

اذ تقول للذي انعمت عليه وانعم الله عليه امسك عليك زوجك…….

زوج هنا تعني الفرد وهو الفرد الانثى زينب التي هي وشك الخطف كما هو واضح

وان اردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم احداهن قنطارا….

ايضا تشير الى فرد وهو احد الثنائي الجنسي المرأة طبعا

انزل لكم من الانعام ثمانية ازواج ….من الضأن اثنين ومن المعز اثنين…ومن الابل اثنين ومن البقر اثنين….

مرة أخرى كما هو واضح زوج تعني فردا واحدا. فهو يقصد ثمانية افراد كل فرد يمثل واحدا من اثنين

من كل شيء زوجين اثنين….اي ذكر وانثى


شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع

نزل الجزء الثاني من ذهان النبوة مجانا


التبرع للموقع


اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

إصدارات الصفحة

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

%d bloggers like this: