a scenic twilight and seascape

ننقصها من أطرافها

آمن الإنسان القديم أن الأرض سطحت. وعكست لغة القرآن مفاهيم أهل زمنه. وبلغة التواصل البين لا يمكن لعبارة الأرض سطحت أن تعني جعلناها كروية. وإذا كانت الأرض سطحت فلها أطراف. يستحيل أن يقال عن الكرة أن لها أطراف. وإلى جانب مفهوم تسطيح الأرض أو دحوها أو طحوها ربما كانت هناك فكرة مصاحبة لها تسللت من معابد الكهنوت للشارع العام وهي أن الأرض المدحوة تنقص من أطرافها

(المعنى الصحيح لــ دحا طبقا للمعاجم الموثوقة كلسان العرب ومختار الصحاح هو بسط. وأصلها لكومة التراب عندما تراكم على شكل كتلة ثم يتم بسطها وتسويتها)

ونجد أن القرآن يخاطب الناس عن نقص الأرض من الأطراف على أساس أنهم قد رأوا ذلك وأدركوه وهو يقوم بتذكيرهم واتخاذ ذلك حجة عليهم : ألم يروا أنا ننقصها من أطرافها؟ لكن ربما ايضا لم يكن هناك معلومة كهذه وكانت هذه الفكرة ضلالة زورية بسبب مرضه حيث اعتقد الساجع أن أهل مكة رأوا الأرض تنقص من حوافها وهذا لم يحدث ولذلك شخصوه بالجنون

خطأ القول أن للأرض أطراف واضح لأن الكرة ليس لها أطراف وليس لها عرض كما ورد في سجعيات أخرى ولهذا السبب ابتكر الكهنوت المعاصر ترقيعات عدة ولجأ إلى لعبة التأويل

يطغى على القرآن خلل التواصل اللفظي. وخلل التواصل اللفظي هو العلامة الرئيسية الثالثة في الذهان بعد الضلالات كإيمان الشخص أنه المختار المصطفى على البشر وبعد الهلاوس كأن يسمع أصواتا لا يسمعها أحد غيره. واي كلام يطغى عليه خلل التواصل اللفظي يكون مبهما وغامضا وقابلا للتأويل. وأي كلام يقبل تأويلات عدة ويحتاج إعادة التأويل ويحتاج لمئات التفاسير هو كلام مضطرب مختل ومعاق من ناحية التواصل السليم

ورغم بروز خلل التواصل اللفظي في القرآن إلى درجة أنه لكي يفهم ألفت مئات التفاسير فيه إلا أنه للأسف قدم للمسلمين من صغرهم على أنه منتهى البلاغة وقمة الفصاحة التي عجز الناس عن مثلها فنشأت أجيال مغسولة الدماغ لا تتجرأ على محاولة فهمه بشكل صحيح ولا تتجرأ على مجرد التفكير بانتقاده تقدسه وتقتل من ينتقده

أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (41) الرعد

أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ (44)الانبياء

أولم يروا

نلاحظ صيغة الماضي هنا. أولم يروا تساوي قوله أوما رأوا. أي أنهم رأوا وهو يتعجب من تجاهلهم لذلك ويذكرهم به ويتخذه عليهم حجة

لم حرف نفي وجزم وقلب. قلب لأنها تقلب المعنى من المضارع إلى الماضي. لا داعي لشرح ذلك وإذا كنت تجهل هذه القاعدة فابحث بنفسك في جوجل أو اي محرك بحث عن حرف الجزم لم

الحقيقة بسيطة جدا هنا : الأرض ليس لها اطراف ولا تنقص. إذا اتبعنا نهجهم يمكننا أن نقول أنها تزيد حيث يدخل غلافها الجوي آلاف الصخور الكونية سنويا. محمد اعتقد أن الأرض مدحوة سطحت وبسطت وفرشت وبالتالي لها اطراف.

وفي تفكير ضلالي اعتقد أن الأرض تتناقص من حوافها. في الحقيقة أي شخص مذهون يكون غريب الاطوار والأفكار رغم أن صياغته للكلام يدل على أنها كانت فكرة شائعة في أوساط الناس وهو يذكرهم بها. لكن إذا لم تكن كذلك وقام بتذكيرهم بشيء يعتقد أنهم رأوه وهو لم يفعلوا فهذا يشكل ضلالة زورية حيث آمن بشيء اعتقد أنه حدث لهم حيث رأوا الأرض تنقص من أطرافها وهو لم يحدث. والضلالات الزورية هذه شائعة جدا في اضطرابات الذهان. ويمكن عزي القارئ أن تسأل : هل هم رأوا فعلا أطراف الأرض وهل هم رأوا فعلا الأرض تتناقص من حوافها ليقول عنهم أولم يروا؟ وهل كانوا يرونها حين قال أفلا يرون؟

أليس هذا السؤال البسيط وحده برهانا كافيا على بشرية القرآن ويعطي معايير كافية لتشخيص اضطراب مؤلفه؟

ضلالة نهاية العالم

تغلب على المذهونين عموما ضلالة انتهاء العالم وتتعدد السيناريوهات. هذه الضلالة من أكثر العلامات الواردة في سجعيات محمد مما يجعلها علامة بارزة في اضطرابه

كل شيء يخيم عليه شبح الدمار في تفكير المذهون

السجعية تخاطب أهل مكة وتبدأ بالقول مرة يصيغة الماضي أولم يروا ومرة للحاضر أفلا يرون وهذا يعني أن الساجع يؤمن بشكل راسخ أن أهل مكة رأووا وما زالوا يرون بأعينهم أن الارض لها أطراف أو حواف تنقص ولذلك خاطبهم هكذا وكأنه يذكرهم بالأمر الذي يتكلم عنه كبديهية مسلم بها

لا نحتاج للتذكير أنه عندما تخاطب أناسا بالقول أولم يروا أو افلا يرون فهذا يعني أنك متأكد أنهم رأوا ويرون للآن وأنت فقط تذكرهم وتتخذ ذلك حجة جدلية عليهم

هذه ضلالة غريبة. الساجع يتصور الأرض سطحت كالبساط أو الفراش أو مهد الرضيع. كل هذه عبارات وردت في سجعياته. ويظن أن الله|الوثنخاف ينقصها شيئا فشيئا حتى يقضي عليها. ولذلك ذهب المفسرون الأوائل إلى انه يعني بهذه الصورة المجنونة خرابها ودمارها

حيرة المؤولين

التفسير أو التأويل هو ما يقوم به أهل التأويل لاستخراج معنى معقول من عبارات مختلة من ناحية التواصل اللفظي. لا يحتاج للتفسير إلا كلام يطغى عليه خلل في التواصل اللفظي فيحتاج كلاما آخر ليعطيه معاني معقولة وإلا يظل مجرد طلاسم غامضة لا معنى لها

وهذا ما حدث مع القرآن. القرآن كمنتج ذهاني كان شديد الاختلال في التواصل اللفظي حتى أنه يكاد ألا تجد سجعية واحدة واضحة بذاتها مفهومة بألفاظها وغير محتاجة لتفسير يغطي على النص الأصلي

 ومن محاولات التأويل لضلالة نقص الأرض من أطرافها ما يلي

:

وقال مجاهد وعِكْرِمة: { نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا } قال: خرابها.

وقال الحسن والضحاك: هو ظهور المسلمين على المشركين.

وقال العوفي عن ابن عباس: نقصان أهلها وبركتها.

وقال مجاهد: نقصان الأنفس والثمرات وخراب الأرض.

وندرك من التفاسير أن المفسرين أدركوا الخلل في العبارة ومع ذلك لم يتجرأوا على نقدها

وقال الشعبي: لو كانت الأرض تنقص لضاق عليك حُشُّك، ولكن تنقص الأنفس والثمرات. وكذا قال عِكْرِمة: لو كانت الأرض تنقص لم تجد مكانا تقعد فيه، ولكن هو الموت.

وقال ابن عباس في رواية: خرابها بموت فقهائها وعلمائها وأهل الخير منها. وكذا قال مجاهد أيضا: هو موت العلماء.

لاحظوا أنها كلها محاولات تخمين من السياق. كما نلاحظ إدراكهم لخلل عقل الساجع دون أن يصلوا لنتيجة مرضه : لو كانت الأرض تنقص لضاق عليك حُشُّك، ولكن تنقص الأنفس والثمرات – هذا شخص فهم جنون العبارة لكنه لم يصل للاستنتاج البسيط والمنطقي الوحيد : قائلها مجنون وبدلا عن ذلك قام بالتخمين : نقص الأنفس والثمرات – اعترف أن عبارة نقصها من أطرافها خطأ واستبدلها كلية بألفاظ لا علاقة لها اطلاقا بالنص الاصلي. يمكنكم تأمل ذلك بأنفسكم

المرقعون الجدد واليابسة

الفروق بين المرقعين الجدد والمرقعين القدامى يكمن في عدة نقاط

:

الفرق الأول هو أن لغة القرآن العربية القديمة ليست اللغة الأم للمرقعين الجدد. لغتهم الأم هي الدارجة وهي تختلف من منطقة لأخرى وتختلف كثيرا عن لغة القرآن. في بعض الأماكن مثل السعودية تنحدر العامية مباشرة من الفصحى ومع ذلك ليست نفسها لكنها في بلدان أخرى مثل مصر والعراق والشام والمغرب العربي أكثر بعدا وتنحدر من خليط من اللغات الاصلية لتلك البلدان

الفرق الثاني أن المرقعين الجدد يواجهون موجة فكرية تضع النقاط على الحروف وتطلب برهانا ودليلا ولذلك ليكونوا مقنعين أكثر يلجأوون للتدليس والكذب وادعاء المعرفة وتحريف الألفاظ بشكل كبير. يسمى هذا خيانة الأمانة العلمية وفقدان النزاهة الأدبية

المرقعون المعاصرون أدركوا الورطة. واصبح البحث عن ترقيع مهمة مقدسة. ولذلك خانوا الأمانة العلمية وكذبوا

في أحد الترقيعات زعموا أن المقصود هو اليابسة وليس الأرض ككل وهي تنقص لأن منسوب مياه المحيطات يزيد ويطغى على اليابسة بسبب ارتفاع حراراة الارض وذوبان الجليد من القطبين

كذبوا ايضا على العلم

لأن منسوب المياه اعلى في الماضي الجيولوجي للأرض لان الأرض كانت مرتفعة الحرارة جدا في الماضي ففي العصر الكربوني مثلا كان مستوى سطح البحر حوالي ثلاثمائة مترا اعلى من المستوى الحالي وهذا يعني أن المناطق الموجودة حاليا في العالم على مستوى سطح البحر كانت تقع على عمق 300 مترا تحت الماء

حتى في زمن محمد الذي يساوي الصفر مقارنة بعمر الارض الجيواوجي كانت اليابسة تزيد. حرارة الأرض بدأت بالارتفاع منذ أقل من نصف قرن فقط

بهذا الاعتبار الأرض زادت من أطرافها ولم تنقص

اليابسة زادت ولم تنقص

المناطق التي تقع اليوم على ارتفاع 300 متر من مستوى سطح البحر كانت مغمورة بالمياه

فاليابسة إذا سلمنا بتعريفهم لها في الحقيقة تزايدت مع عمر الأرض ولم تنقص. يصبح قول الساجع خطأ علميا

في الماضي كانت منطقة شاسعة مثل غرب فيرجينيا باكملها جزءا من المحيط

وبالتالي اذا كان يعني اليابسة كما يزعمون كان المفروض ان يقول أنه يزيد الأرض من أطرافها لا ينقصها

لكنه لم يكن يعني سوى فكرة ذهانية من رجل غريب الاطوار ذهاني الافكار

يحدث هذا مرة أخرى عندما تحاول الترقيع وأنت لا تعرف ما تقول

اليابسة بشكل عام هي قشرة الأرض وسواء كانت على شكل جبال فوق مستوى البحر و على شكل شواطئ على نفس مستوى البحر أو على شكل قيعان البحر والمحيط أخفض من مستوى سطح البحر فهي ليست مسطحة وليس لها أطراف. عند حدود المحيط تستمر اليابسة مغمورة بالمحيط ولا تنقص

 ارتفاع مستوى المياه متأرجح عبر عمر الأرض الجيولوجي فقد ارتفع في فترات وانخفض في أخرى بسبب تغير درجة حرارة الأرض

يمكنه أن يرتفع في القرن العشرين وينخفض في القرن ال21 ويرتفع في القرن ال22

 ويتضح ذلك من الصورة المرفقة التي توضح تغير مستوى المياه مع الزمن الجيولوجي للأرض حيث كان في الماضي اعلى بكثير جدا.

لاحظ أنه عبر عمر الأرض الجيولوجي ما حدث هو العكس تماما مما يقوله المرقعون. العكس تماما. زادت مساحة اليابسة ولم تنقص. وهذا يبين لنا إلى أي مدى بلغ بهم الافلاس والاحباط والاستماتة في الترقيع والتغطية على الأخطاء

هذا مع أن تغير منسوب المياه لا علاقة له أصلا بالسجعية التي تعكس ضلالة زورية كان يعتقدها الساجع الذي ظن أن أهل مكة رأوا شيئا ما وقام بتذكيرهم به وهم في حقيقة الأمر لم يروا شيئا ولذلك قالوا له ببساطة : أنت مجنون.

عندما تقتنع ان كلام مذهون هو وحي سماوي تقع في ورطة كبيرة وتظل ترقع على مر العصور والازمان وتناقض نفسك مع مرور الزمن

بينما الحقيقة بسيطة جدا. وطالما كانت الحقيقة بسيطة. القرآن ليس كلام مهندس الكون كما قال لكم الساجع. لقد كان يعاني من ضلالات العظمة وهلاوس الوحي ووهم نهاية العالم

لقد اضطركم للكذب وللتلاعب بمعنى كلمة تنقص واطراف في ترقيعاتكم لتضيفوا رقعة في نسيج كتابكم المتآكل والمحرج

تنقص أم تزيد

إذا جارينا المرقعين بفبركة منسوب المياه فسنجد أن اليابسة من العصر الكربوني إلى اليوم تزايدت ملايين الكيلومترات وكان الصحيح أن يقول نزيدها من أطرافها وليس ننقصها. لكن تفسير المرقعين هذا مجرد تدليس

ولذلك ذهب آخرون لترقيع آخر وتدليس مختلف. قالوا أن ذلك يعني فقدان الأرض للكتلة عن طريق إخراج مركبات فضائية وارسالها خارج الارض الى أماكن أخرى مثل القمر والمريخ

هكذا يدوخون  ويستميتون في الترقيع لتجنب حقيقة بسيطة جدا. الشكل الكروي ليس له أطراف. الارض ليس لها أطراف. والأرض لا تنقص. مؤلف القرآن مذهون. القرآن ليس سجعا ألفه خالق الكون بلغة قريش

لكن دعونا نجاريهم قليلا كما جارينا سابقيهم

مقابل المركبات التي تخرج نجد أن كل نيزك وشهاب وجسيم يدخل الأرض من الفضاء الخارجي يجعلها تزداد

لنعتبر ان كل مركبة فضائية تخرج من الأرض تجعل كتلتها تنقص وكل جسيم يدخل الأرض يجعلها تزداد ونرى المحصلة النهائية

ان ما يعادل 44ألف كيلوجرام من المادة من نيازك وشهب تدخل الأرض يوميا

هل 44 ألف كيلوجرام يوميا يضاف لكتلة الارض يعتبر نقصانا؟. يجب أن يستنتجوا انها تزداد. لا تنقص. وليس لها اطراف.

الحقيقة البسيطة

كان ساجع القرآن يؤمن أن الخالق فرش الأرض. وعبارة فرش الأرض لا يمكن أن تعني جعلها كروية. وكان يؤمن أنه سطحها. وعبارة الأرض سطحت لا يمكن أن تعني جعلها كروية. لا يمكن لشخص عاقل أن يقول عن كرة أنها سطحت ولا أنها بسطت. تخيل نفسك صنعت كرة وذهبت لتخبر رئيسك أنك أكملت صنعها فهل ستقول له لقد انتهيت من فرش الكرة؟ أو تسطيح الكرة؟

الكرة ايضا ليس لها أطراف. فهل ستقول له لقد زينت أطرافها؟ أو عملت كذا وكذا في أطرافها

الشكل الكروي لا يقبل عبارات الفرش والمهد والبسط والتسطيح والأطراف. لا يقبل ايضا فعل الدحو والطحو. دلس المرقعون في قوله دحاها مستغلين أن اللفظة ميتة وغير مستخدمة ففبركوا لها معنى مناسبا. دحا تعني بسط وسطح كما يوضح ذلك لسان العرب ومختار الصحاح. وأصلها أتى من تسوية كومة التراب. إذا كانت هناك كومة تراب أو كثيب من الرمال وقمت بتسويته وبسطه وتسطيحه فأنت دحيته. وهذا معنى اللفظة الأصلي. ومنه مدحى النعامة وهو موضع بيضها لأنها تدحوه برجليها وتسويه وتبسطه. استخدم البدو اللفظة عندما كانوا يسوون كومات التراب بالارض ويسطحونها لينصبوا خيامهم على أرضية مفروشة مستوية

ألف الكهنوت قاموسا جديدا في العام 2010 اسموه قاموس المعاني ونشروه على النت ووضعوا فيه المعاني المحرفة للألفاظ التي يتلاعبون بها. ولذلك إذا أردت ألا تقع ضحية لأكاذيبهم فاذهب للمعاجم العربية الموثوقة التي ألفت قبل القرن العشرين مثل لسان العرب ومختار الصحيح والقاموس المحيط وأي معجم موثوق آخر. المعاجم التي ألفها من كانت الفصحى لغتهم الأم وقبل ظهور الحاجة لتحريف المعنى الحقيقي لتغطية أخطاء السجعيات المكدسة

القرآن تأليف بشري. لقد أخطا الراعي فضل القطيع


الشذوذ اللغوي في القرآن – هاؤم اقرؤوا كتابيه

نزل تطبيق الموقع لأجهزة الأندرويد. معكم أينما كنتم


قناتنا على اليوتيوب



ملاحظة : الوثنخاف مصطلح لتسمية الإله الإبراهيمي. ويتكون من شقين الأول وثن وتعني كائن تخيلي يتم افتراضه وتخيله ثم اقناع النفس بوجوده. وهو كائن أخرس ابكم أطرش اصم لا يستطيع أن يقول حتى كلمة بم. والشق الثاني خفي. وتعني غير مرئي وذلك لتمييزه عن الأوثان المرئية مثل هبل والعزي ومناة الثالثة الأخرى

تعريف النبي: في الدين النبي هو شخص يسمع أصواتا لا يسمعها أي شخص طبيعي آخر حتى لو تواجد معه وقتها. ويرى اشياء لا يراها أي شخص طبيعي حتى لو تواجد معه وقتها. ويعتقد أنه المصطفى الذي يصلي عليه الله والملائكة. وهذا التعريف الديني للنبي يتوافق تماما مع التعريف الطبي للاضطراب الذهاني

شارك الآن إن لم تكن قد فعلت من قبل في إحصائية اللادينيين

إحصائية اللادينيين في الموقع


التبرع للموقع


اضغط أدناه إذا أحببت التبرع للموقع عبر الباي بال او بطاقة الاعتماد


Donate Button with Credit Cards

Leave a Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.

Discover more from Quran Debate

Subscribe now to keep reading and get access to the full archive.

Continue reading